- 23:46قاضي التحقيق يودع 6 متهمين السجن في قضية مقتل تلميذ بطنجة
- 23:33ارتفاع قياسي في واردات الأبقار بالمغرب لتلبية الطلب على اللحوم الحمراء
- 23:27نهضة بركان يتجاوز حسنية أكادير و يعزز صدارته للبطولة برو
- 23:22سيلتا فيغو يعود من بعيد و يفرض التعادل على البارصا
- 23:14راسينغ كلوب الأرجنتيني يتوج بلقب كوبا سود أمريكانا بعد انتظار قرن كامل
- 19:05المغرب يعزز مكتسباته في الصيد البحري خلال اجتماع لجنة "إيكات" بقبرص
- 19:02مازيمبي الكونغولي بطلا لدوري أبطال إفريقيا للسيدات
- 18:57منتخب المغرب للفتيان يتأهل إلى كأس أمم إفريقيا تحت 17 سنة
- 18:50بورصة الدار البيضاء تُنهي أسبوعها على ارتفاع طفيف ومؤشرات متباينة
تابعونا على فيسبوك
قبل شهرين من الإنتخابات.. "نبيلة منيب" تفاجئ تحالف "فيدرالية اليسار الديمقراطي"
اختارت "نبيلة منيب"، الأمينة العامة لـ"الحزب الإشتراكي الموحد"، الإنسحاب من تحالف "فيدرالية اليسار الديمقراطي"، وذلك قبل الإنتخابات المقبلة المقرر إجراؤها يوم 8 شتنبر 2021.
وحسب مصادر جيدة الإطلاع، فقد توجهت منيب، أمس الثلاثاء، إلى مقر وزارة الداخلية، وقامت بسحب توقيع حزبها من الإتفاق المشترك الذي يجمع "الحزب الإشتراكي الموحد"، و"الطليعة الديمقراطي الإشتراكي"، وحزب "المؤتمر الوطني الإتحادي". مؤكدة أن خلافات حادة بين قيادات فيدرالية اليسار أدى إلى حدوث انشقاقات داخل الحزب وبالتالي عجل بمغادرة "منيب".
وأشارت ذات المصادر، إلى الهيئة التنفيذية للفيدرالية عقدت اجتماعها، أمس، بحضور كل من "علي بوطوالة" عن الطليعة الديمقراطي، و"عبد السلام العزيز" عن المؤتمر الإتحادي، و"نبيلة منيب"، هذه الأخيرة أبلغت قيادات الحزبين المشكلين للفيدرالية، بالقرار السالف الذكر.
وتعليقا على هذا الخبر، قال "علي بوطوالة"، الكاتب الأول لحزب "الطليعة الديمقراطي الإشتراكي"، إن هذا الأمر جد مؤسف ولم نكن نتوقعه من رفاقنا في الإشتراكي الموحد. مشيرا إلى أن "نبيلة منيب" تسعى إلى تصدير الأزمة الداخلية في حزبها للفيدرالية، وهذا أمر لن نقبله، مضيفا أنه لا يمكن التخلي عن مشروع وحدة اليسار بأي حال من الأحوال، وسنمضي قدوما في هذا المشروع.
ويشار إلى أن "فيدرالية اليسار الديمقراطي"، المشكل من ثلاثة أحزاب يسارية هي حزب "الطليعة الديمقراطي الإشتراكي، وحزب المؤتمر الوطني الاتحادي، والحزب الإشتراكي الموحد"؛ أعلن عن تأسيسه في الرباط يوم 30 يناير 2014، بعد خمس سنوات من الحوار في إطار ما يعرف بـ"تحالف اليسار الديمقراطي".