- 21:54البرتغال تتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية على حساب إسبانيا بركلات الترجيح
- 19:11رولان غاروس.. ألكاراز يتوج باللقب على حساب سينير
- 17:52سابقة إفريقية.. المغرب يعتمد الكاميرا العنكبوتية في جميع ملاعب كان المغرب 2025
- 17:24تعيينات أمنية جديدة لتعزيز المسؤولية والكفاءة
- 15:04استفتاء في إيطاليا حول الجنسية وحقوق العمال
- 14:11رقم قيّاسي لصادرات المغرب الفلاحية نحو إسبانيا
- 13:26صدامات حاسمة في التصفيات الأوروبية لكأس العالم 2026
- 13:07غضب حقوقي بعد غرق أطفال بمراكش
- 12:28انقلاب تريبورتور يُخلّف قتلى وجرحى
تابعونا على فيسبوك
فريق "الميزان" يطالب بتجاوز مشاكل مؤشر الدعم الاجتماعي
قال الفريق الاستقلالي بمجلس النواب، خلال مناقشة مشروع قانون المالية لسنة 2025 اليوم الجمعة، إن التنزيل السليم لدعائم الدولة الاجتماعية، يفرض على الحكومة تجاوز الإشكاليات التي يطرحها “نظام المؤشر”، سواء بالنسبة للاستفادة من ورش تعميم التأمين الإجباري الأساسي عن المرض أو بالنسبة لورش الدعم الاجتماعي المباشر.
ونبهت النائبة خديجة الزومي، في كلمة تلتها باسم الفريق الاستقلالي خلال المناقشة العامة لمشروع القانون المالي لسنة 2025 على مستوى لجنة المالية والتنمية الاقتصادية بمجلس النواب، أن 68 بالمئة من المغاربة الذين تزيد أعمارهم عن 65 سنة لا يستفيدون من نظام التقاعد كما جاء في البرنامج الحكومي، من حيث توسيع الانخراط في أنظمة التقاعد ليشمل جميع المغاربة.
وشددت على وجود إشكالات من حيث تعميم الاستفادة من التعويض عن فقدان الشغل لفائدة الأشخاص الذين لا يتوفرون على شغل قار، والولوج للاستفادة من الدعم الجديد للسكن المعد للفئات ذات الدخل المحدود والفئات المتوسطة الدخل.
وطالب الفريق بتسريع وتيرة تنزيل إصلاح منظومة التربية والتكوين والبحث العلمي كما جاء بها القانون-الإطار، وربط التعليم والتكوين بالولوج الميسر للشغل، وكذا وتيرة إصلاح المنظومة الصحية الوطنية كما جاء بها القانون الإطار، وتعزيز آليات التضامن وضمان التوزيع العادل والمنصف للثروة.
كما دعا إلى إصلاح قانون الشغل، عبر التعجيل بمراجعة مدونة الشغل، والتعجيل بإخراج القانون التنظيمي المتعلق بالإضراب إلى حيز الوجود، وكذلك الشأن بالنسبة لقانون النقابات، مع إعادة النظر في النظام الأساسي المتعلق بالصندوق الوطني للضمان الاجتماعي.
وتضمنت الكلمة محورا متعلقا بمواصلة تنزيل الإصلاحات الهيكلية، مثمنة مواصلة الحكومة لاستكمال الإصلاحات الهيكلية الكبرى رغم تداعيات السياق الدولي المطبوع بالتوترات والصراعات الجيو-استراتيجية والتقلبات الدولية، وانعكاساتها السلبية على الاقتصاد العالمي، وكذا الظرفية الصعبة التي لا زالت تعرفها البلاد.
تعليقات (0)