- 12:42هذه هي الشركات التي تاستفادت من دعم لأضاحي
- 12:23موسم طانطان في نسخته الـ18: تظاهرة ثقافية تحتفي بالتراث البدوي والحسانية
- 12:11الغلوسي يُعلّق على عجز 30 يوماً لقائد تمارة
- 12:02دراسة تكشف عن دواء جديد لمكافحة الملاريا
- 11:43النسخة الـ 39 من ماراطون الرمال تنطلق في أبريل المقبل بالصحراء المغربية
- 11:26شبابيك بنكية خارج الخدمة قبل عيد الفطر
- 11:22مجلة ألمانية تصنف طنجة ضمن أفضل عشر وجهات سياحية لعام 2025
- 11:15اعتقال المعتدي على أستاذة للتكوين المهني بأرفود
- 11:00الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى تنظم ندوة صحفية حول ماراطون الرباط الدولي
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تسعى لقلب الطاولة على كرواتيا في ليلة الحسم بدوري الأمم الأوروبية
تتجه الأنظار، اليوم الأحد، إلى ملعب استاد دو فرانس في ضاحية سان دوني الباريسية، حيث يسعى المنتخب الفرنسي لتعويض خسارته أمام كرواتيا بهدفين دون رد في ذهاب ربع نهائي دوري الأمم الأوروبية. ويواجه رجال المدرب ديدييه ديشان اختبارًا صعبًا، إذ يتعين عليهم تقديم أداء مغاير عن مواجهة سبليت، التي أظهرت مشاكل دفاعية وهجومية مقلقة رغم عودة القائد كيليان مبابي بعد غياب طويل.
ويخوض ديشان، الذي يعيش آخر فتراته مع المنتخب قبل الرحيل بعد مونديال 2026، اختبارًا حاسمًا في ظل تراجع أداء "الديوك" خلال العام الماضي، رغم بلوغهم نصف نهائي كأس أوروبا. ويعوّل الفرنسيون على ذكريات ملحق التأهل إلى مونديال 2014، عندما نجحوا في قلب تأخرهم أمام أوكرانيا بهدفين إلى فوز بثلاثية نظيفة. لكن العقبة الأكبر تظل العقم الهجومي الذي يلاحق الفريق، رغم امتلاك أسماء بارزة مثل عثمان ديمبيلي، الذي تألق مع باريس سان جيرمان هذا الموسم وسجل 22 هدفًا، لكنه لم يترجم تألقه بنفس الفعالية على المستوى الدولي، حيث لم يسجل سوى ستة أهداف في 54 مباراة مع فرنسا. أما مبابي، فلم يهز الشباك سوى مرتين في عام 2024، أحدهما من ركلة جزاء في كأس أوروبا.
من جهته، يدرك مدرب كرواتيا زلاتكو داليتش صعوبة المهمة، لكنه يعوّل على خبرة لوكا مودريتش وذكاء فريقه في التعامل مع الضغط الجماهيري المتوقع من 80 ألف متفرج في باريس. وقال داليتش: "نحن بحاجة إلى مقاربة تكتيكية ذكية لمواجهة اندفاع فرنسا".
وفي مواجهات أخرى، تسعى إيطاليا لتعويض خسارتها أمام ألمانيا (1-2) رغم الغيابات الدفاعية المؤثرة، بينما تتطلع إسبانيا وهولندا لحسم بطاقة التأهل بعد تعادلهما المثير 2-2 في الذهاب. أما البرتغال، فتواجه اختبارًا صعبًا لتعويض خسارتها أمام الدنمارك بهدف دون رد، حيث اعترف مدربها روبرتو مارتينيز بأن فريقه قدم أسوأ مباراة له تحت قيادته، مؤكدًا على ضرورة استعادة السيطرة والإيقاع الهجومي في لقاء الإياب.
تعليقات (0)