- 23:40برادة: مدارس الريادة حققت نتائج مهمة جدا وبشهادة الجميع
- 22:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 26 نونبر 2024
- 21:33ريال مدريد يفتقد أهم نجومه في مواجهة ليفربول بدوري الأبطال
- 21:02مجلة إسبانية: المغرب رائد مستقبلي في إنتاج السيارات
- 20:27الخضروات والزيوت ترفع من مؤشر التضخم
- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
تابعونا على فيسبوك
عملية طعن بتونس تودي بحياة سائح فرنسي
أفادت مصالح وزارة الداخلية بتونس، اليوم الاثنين 14 أكتوبر، في بلاغ لها، بأن سائحا فرنسيا لقي مصرعه وأصيب عسكري تونسي بجروح في عملية طعن، بمدينة جرزونة (64 كلم شمال تونس العاصمة)، فيما لاذ المعتدي بالفرار.
وأوضح البلاغ الذي أورده الموقع الرسمي للوزارة أن "سائحا فرنسي الجنسية وعسكري بجهة جرزونة تعرضا إلى اعتداء ... نتج عنه وفاة السائح الفرنسي، وذلك من طرف شخص معروف لدى الوحدات الأمنية في مجال الحق العام"، مشيرا إلى أن "الأبحاث ماتزال جارية لإيقاف الجاني ولمعرفة الأسباب والدوافع".
وذكرت وكالة الأنباء التونسية من جهتها، أن شخصا يبلغ من العمر 28 عاما "أقدم على الاعتداء على عسكري بآلة حادة على مستوى الوجه قبل الفرار ثم الاعتداء على شخص ثان يحمل الجنسية الفرنسية على مستوى الرقبة والوجه والصدر".
ونقلت الوكالة عن المدير الجهوي للصحة قوله إن "المصاب الأجنبي توفي جراء الإصابة قبل الوصول الى المستشفى"، مضيفا ان حالة الجندي مستقرة ولا تشكل خطورة وتم نقله إلى المستشفى العسكري ببنزرت.
وأوضح الناطق الرسمي باسم وزارة الداخلية التونسية خالد الحيوني أنه تم التعرف على المعتدي وهو معروف في قضايا حق عام، مؤكدا أن الوحدات الأمنية تبذل كل المجهودات الممكنة لإيقافه والتعرف على خلفيات وظروف الحادثة.
وكانت مدينة بنزرت (شمال) قد شهدت في 23 شتنبر الماضي عملية طعن أودت بحياة رجل أمن وإصابة عسكري بجروح.
واحتفل التونسيون عامة وأنصار قيس سعيد خاصة بفوز مرشحهم أمس الأحد بالدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية.
وقبيل الإعلان عن فوز هذا الأستاذ في مجال القانون الدستوري، توافد آلاف من أنصاره أمام مقره الانتخابي في شارع ابن خلدون، ثم انتقلوا للتجمع أمام المسرح البلدي بجادة الحبيب بورقيبة الرئيسية التي غصت بحشود من التونسيين، إذ احتفل الجميع بالرئيس الجديد الذي سيدخل قصر قرطاج الشهر المقبل.
وبدا المقر الانتخابي لقيس سعيد ضيقا جيدا لاستقبال جميع الذين توافدوا عليه. فانتقلت الحشود الكبيرة إلى جادة بورقيبة المجاورة، حيث تجمعوا أمام المسرح البلدي، وهم يغنون ويرقصون ويطلقون ألعابا نارية في سماء تونس الزرقاء التي عاشت ليلة لن ينساها الكثيرون.