- 10:53تقارير إسبانية: الصين تستعد للإعتراف بمغربية الصحراء
- 10:45إيران تعرض الرافضات للحجاب على الصحة العقلية
- 10:31المستودعات السرية لتخزين الدقيق المدعم تجتاح بوجدور
- 10:11الخليج بحاجة إلى 120 ألف مختص في الذكاء الاصطناعي في هذا التاريخ
- 10:02الديستي تُفكّك شبكة تزوير الخصائص التقنية للسيارات
- 09:51جزر البليار تستنجد بالحكومة الإسبانية ضد الحراكة الجزائريين
- 09:31المديرة العامة للوقاية المدنية الإسبانية تعرب عن امتنانها لجلالة الملك
- 09:19مراكش تستضيف منتدى الأعمال القطري-الأفريقي
- 09:10الأمم المتحدة تعيّن السفير هلال في منصب رفيع
تابعونا على فيسبوك
طيران الإمارات تعدد مزاياها بالنسبة للنقل الجوي بالمغرب
تلعب شركة طيران الإمارات دورا محوريا في تنمية وإنعاش اقتصادات الدول التي تتواجد بها، بوصفها مسهلا تجاريا متميزا يعزز من الحضور العالمي للشركات، ويتيح لها توصيل سلعها نحو الأسواق الدولية في أسرع الأوقات كما يمكنها من الإستجابة لحاجيات زبنائها وبالتالي المساهمة في تحسين ظروف معيشتهم.
وحسب بلاغ صحفي توصل موقع "ولو.برس" بنسخة منه، فإن شركة "Emirates"، تساهم في التنمية الإقتصادية للبلدان التي تربط بينها بأسطولها الجوي، بوصفها واحدة من أسرع الناقلات الجوية نموا في العالم التي تربط الأشخاص بمختلف أنحاء المعمورة عبر شبكة رحلات جوية تغطي 158 وجهة.
وبحضورها في المملكة المغربية لأكثر من 16 سنة، تلعب طيران الإمارات دورا مهما في ربطه بأسواق في جهات أخرى، بما يسهم في تطور الأعمال وسلاسة الأنشطة التجارية بالاقتصاد المغربي، انسجاما والأهداف الرئيسية المتوخاة من سياسة الأجواء المفتوحة للمملكة.
وتضاعف عدد المسافرين من الشرق الأقصى إلى المغرب مع طيران الإمارات، نظرا لكونها أول ناقلة جوية شغلت طائرة "Airbus A380" لنقلهم نحو الدار البيضاء وشمال أفريقيا اعتبارا من مارس 2017.
وارتفع عدد المسافرين الصينيين على متن طائرات الإمارات بأكثر من 200% خلال شهر دجنبر 2017، مقارنة مع نفس الفترة من عام 2016، بينما ارتفع عدد المسافرين القادمين من هونغ كونغ بأزيد من 100%، أما أعداد المسافرين اليابانيين فقد ارتفعت بنسبة 60%.
وفي هذا الإطار، قال "خالد الزرعوني"، المدير الإقليمي لطيران الإمارات في المغرب، "إننا فخورون لكون خدمات طائرة A380 توطد العلاقات الاقتصادية والسياحية طويلة الأمد والتي يتقاسمها المغرب مع وجهتي الشرق الأقصى والشرق الأوسط.. واليوم، يمكن القول إن السفر لم يعد ترفا بقدر ما أضحى صناعة مهمة تعطي إضافات مهمة للاقتصادات النامية عبر تحرير مؤهلاتها الاقتصادية السياحية".