- 19:20نوال المتوكل تؤكد دور الرياضة كرافعة للتنمية المستدامة
- 19:05مجلس المستشارين يُنظّم منتدى مراكش الإقتصادي البرلماني
- 18:40الحكومة تمتنع عن التعليق على استهداف السفير المغربي في فلسطين
- 18:22الضرائب الأمريكية تهدد أرباح الأندية المشاركة في كأس العالم للأندية 2025
- 18:09البواري: الفلاحة العائلية خصص لها أكثر من نصف الدعم المالي لـ"مخطط المغرب الأخضر"
- 18:00الجالية المغربية في نيوجيرسي تحتفل بمشاركة الوداد في كأس العالم للأندية
- 17:52مكتب السياحة يُطلق حملة نتلاقاو فبلادنا
- 17:35متابعة.. توقيف مطلق النار على الدبلوماسيين الإسرائيليين بواشنطن
- 17:04توأمة بين المغرب والإتحاد الأوروبي في المجال الغابوي
تابعونا على فيسبوك
شخصيات سياسية وعسكرية تترحم على روح الملك الراحل الحسن الثاني
توافدت، اليوم الأحد، على ضريح محمد الخامس بالرباط، شخصيات سياسية حكومية وشخصيات عسكرية رفيعة المستوى، للترحم على الملك الراحل الحسن الثاني، تخليدا للذكرى السادسة والعشرين لرحيل موحد البلاد ومؤسس نهضتها الحديثة المغفور له الحسن الثاني.
وقام جل أعضاء الحكومة، وعلى رأسهم عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، بزيارة قبري الملكين الراحلين، وقراءة سورة الفاتحة ترحما على الفقيدين، والدعاء لهما بأن يُسكنهما فسيح جنانه.
وحضر ضمن الوفد الحكومي، إضافة إلى أخنوش، كل من عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، ووزير العدل، عبد اللطيف وهبي. وكذلك فوزي القجع، الوزير المنتدب المكلف بالميزانية. بالإضافة إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، إلى جانب وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة. وكذلك مصطفى بايتاس، الوزيرالمنتدب لدى رئيس الحكومة،المكلف بالعلاقات مع البرلمان،والناطق الرسمي باسم الحكومة. و نزار بركة، وزير التجهيز والماء، وكذلك عبد اللطيف ميراوي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
وإلى جانب هؤلاء، حضرت شخصيات عسكرية وأمنية رفيعة المستوى، إلى الضريح للترحم على الملك الراحل، على رأسهم، عبد اللطيف حموشي، المدير العام للأمن الوطني ومراقبة التراب الوطني، ومحمد بريظ المفتش العام للقوات المسلحة الملكية وقائد المنطقة الجنوبية، و كذلك قائد الدرك الملكي الجنرال دوكوردارمي محمد حرمو.
وتوجه حموشي رفقة عدد من المسؤولين الأمنيين والقادة العسكريين، للضريح للترحم على روح ملك متبصر استطاع قيادة المغرب نحو العصرنة مع المحافظة على هويته وإرثه وحضارته.
تعليقات (0)