- 17:49 بوحمرون يصل البرلمان
- 17:23منيب تطلق "النار" على بوعيدة بسبب ملحفة كلفت 200 مليون
- 17:02موهبة مغربية توقع في كشوفات فياريال الإسباني
- 16:37المجلس الأعلى للسلطة القضائية يعدد منجزاته في مسار استكمال البناء المؤسساتي
- 16:21لارام تستأنف رحلاتها المباشرة إلى بكين
- 16:03وفاة ستيني محترقا بخيمته يجدد مطالب بانقاذ ضحايا زلزال الحوز
- 15:43 رسميا....بوروسيا دورتموند يعلن إقالة نوري شاهين
- 15:19شركة بريطانية تبدأ التنقيب عن الغاز الطبيعي في “جرسيف”
- 15:02وزير العدل الفرنسي يشيد بتعاون المغرب في اعتقال القط
تابعونا على فيسبوك
زيارة مرتقبة لرئيس الوزراء الفرنسي للمغرب
من المتوقع أن يقوم رئيس الوزراء الفرنسي، غابرييل أتال، بزيارة إلى المملكة المغربية في شهر يوليوز المقبل، يرافقه عدد من المسؤولين الفرنسيين. وتأتي هذه الزيارة بعد أسابيع قليلة من زيارة وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، برونو لومير، إلى المغرب.
وفي شهر فبراير الماضي، زار وزير الخارجية الفرنسي المغرب، حيث اعتبرت تلك الزيارة من قبل البلدين بداية لصفحة جديدة في علاقاتهما. وفي نفس السياق، استضافت السيدة الأولى الفرنسية بريجيت ماكرون في قصر الإليزيه مأدبة غداء تكريماً للأميرات المغربيات لالة مريم، ولالة أسماء، ولالة حسناء، بتوجيه من الملك محمد السادس. جاءت هذه الدعوة بعد تأكيد السفير الفرنسي في المغرب، كريستوف لوكورتيي، على أهمية تجديد العلاقات بين البلدين، مشيراً إلى أن العلاقات الفرنسية المغربية عريقة وهامة، مؤكداً على ضرورة التعاون في مواجهة التحديات الحديثة.
وشهدت العلاقات بين المغرب وفرنسا تحسناً في الأشهر الماضية بعد فترة من التوتر استمرت لأكثر من عامين، وذلك بسبب عدة قضايا، منها اتهامات باستخدام برنامج بيغاسوس للتجسس ضد شخصيات بارزة، من بينها الرئيس الفرنسي، وكذلك قضية التأشيرات إلى فرنسا التي خفضتها باريس إلى الحد الأدنى مما أثار غضباً شعبياً ورسمياً في المغرب، بالإضافة إلى موقف فرنسا من قضية الصحراء وعدم اتخاذ باريس إجراءات ملموسة لدعم موقف المغرب في هذا النزاع.
تعليقات (0)