- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
- 16:04توقيف سيدة وقابلة بتهمة تزوير نسب طفل بفاس
تابعونا على فيسبوك
روسيا تتصدر قائمة موردي القمح للمغرب في ماي الماضي
شهد ترتيب الدول الرئيسية الموردة للقمح اللين إلى المغرب تحولاً كبيراً في شهر ماي الماضي، حيث تصدرت روسيا قائمة الموردين بحجم بلغ 61,863 طنًا، ما يمثل قليلاً أكثر من 26 في المئة من إجمالي 235,468 طنًا استوردتها المملكة في ذلك الشهر، وفقًا للأرقام الصادرة عن الاتحاد الوطني لتجار الحبوب والقطاني.
بهذا الإنجاز، تراجعت فرنسا التي كانت تحتل الصدارة منذ عام 2019 إلى المركز الثالث بحجم واردات بلغ 48,455 طنًا، بينما جاءت بولندا في المركز الثاني بحجم 60,500 طن. واحتلت لاتفيا وألمانيا المركزين الرابع والخامس بحجم 33,000 طن و31,650 طنًا على التوالي.
وأكدت روسيا عودتها القوية كمورد رئيسي للقمح اللين للمغرب بعد أن شحنت 61,500 طن في أبريل، ما يمثل 25.76 في المئة من إجمالي 239,021 طن تم استيرادها في ذلك الشهر. وعلق عمر اليعقوبي، رئيس الفدرالية الوطنية لتجار الحبوب والقطاني (FNCL)، قائلاً، "نحن دائماً نفضل القيمة مقابل المال. وقد تبين أن الأسعار الروسية كانت أكثر تنافسية في ماي مقارنة بالموردين الآخرين."
ووفقا للفيدرالية الوطنية لتجار الحبوب والقطاني، فقد احتلت روسيا، 61,863 طن، تلتها بولندا ب 60,500 طن. وجاءت فرنسا في المركز الثالث ب 48,455 طن، تلتها في المركز الرابع، لاتفيا 33,000 طن، وأخيرا ألمانيا ب 31,650 طن.
وبحسب وزارة الفلاحة، من المتوقع أن يتجاوز إنتاج الحبوب المغربي للموسم الزراعي 2023-2024 ثلاثة ملايين طن، منها 1.7 مليون طن من القمح اللين، مقابل 5.5 مليون طن في الموسم السابق، ما يمثل انخفاضًا بنسبة 43 في المئة. ويتوقع بنك المغرب أن يبلغ الإنتاج الوطني حوالي 2.5 مليون طن، بانخفاض يزيد عن 50 في المئة مقارنة بموسم 2022-2023، بسبب انخفاض التساقطات المطرية. وهو ما دفع المشغلين المغاربة لتفضيل القمح الروسي.
تعليقات (0)