- 22:22الأمير مولاي رشيد يترأس بفاس المباراة النهائية لنيل كأس العرش
- 21:33أولمبيك آسفي يتوج بلقب كأس العرش لأول مرة في تاريخه
- 21:05العدالة والتنمية يُشكّك في أرقام مندوبية التخطيط
- 20:34الصيد البحري تُفنّد مزاعم تدمير الثروة السمكية
- 20:08أوزين يُسائل الحكومة عن غياب المسابح في المناطق المُهمّشة
- 19:37سوريا توضح حقيقة تعرض رئيسها أحمد الشرع لمحاولة اعتيال
- 19:20باريس سان جيرمان يكتسح إنتر ميامي برباعية ويتأهل لربع نهائي مونديال الأندية
- 18:56مجلس النواب يُناقش قانون التراجمة المُحلّفين
- 18:27ارتفاع الإستثمار الأجنبي في المغرب بـ55 في المائة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
رئيس حزب الجمهوريين الفرنسي يجدد دعمه لمغربية الصحراء
خلال حلوله ضيفا على قناة "أي 24 نيوز" الإسرائيلية الناطقة بالفرنسية، يومه الأحد 14 ماي الجاري، جدد رئيس حزب الجمهوريين الفرنسي "إريك سيوتي"، التأكيد على موقفه الداعم بشكل صريح لمغربية الصحراء.
وقال "سيوتي"، إنه في حال ما أصبح رئيسا للجمهورية فإنه سيعلن اعتراف بلاده بالأقاليم الصحراوية كجزء من تراب المملكة بشكل رسمي، على غرار ما فعله الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب. وأكد أن هذا الموقف ليس جديدا وسبق له التعبير عنه قبل عدة أشهر، مضيفا "يكفي اليوم أن نعاين حجم التطور في جهات الصحراء المغربية، للتأكد من أنه ليست هناك قضية أصلا". وأبرز أن علاقة المغرب بالصحراء لها مرجعية تاريخية بالإضافة إلى الروابط الحالية، كما شدد على وجود "تنمية اقتصادية قوية في تلك الجهات، والتي تؤدي إلى خلاصة مفادها أن سيادة المغرب على المنطقة غير قابلة للنقاش".
واعتبر رئيس حزب الجمهوريين الفرنسي، أن باريس قدمت الكثير من التنازلات للجزائر، مقابل القليل جدا من العوائد، حيث لا تزال سلطاتها تستعمل خطابا عدوانيا ضد فرنسا رغم المبادرات المتكررة من طرف بلاده، مبرزا أن الأمر يتعلق الآن بـ"حقيقة"، قاصدا مغربية الصحراء، لكن هذا لا يعني القطيعة مع الجزائر، حيث إن فرنسا "ستخاطب الجميع لكن لا يمكن وضعهم جميعا على صعيد واحد خاصة وأن بعضهم لهم خطاب جد عدائي ويغذون العلاقات مع من هم اليوم أعداؤنا".
يذكر أن رئيس حزب الجمهوريين الفرنسي "إريك سيوتي"، قد قام بزيارة للمغرب خلال الفترة ما بين 3 و5 ماي الجاري، رفقة وفد من قياديي حزب الجمهوريين، ختمها بتغريدة على "تويتر" جاء فيها: "بخصوص قضية الصحراء.. فإن سيادة المغرب عليها لا جدال فيها، لا بد من حل لهذه المسألة الإستراتيجية".
تعليقات (0)