- 12:23الرصاص لإنقاذ مواطن من اعتداء وسرقة باستعمال كلب شرس
- 12:02إيطاليا تبسط إجراءات استقدام العمال المغاربة
- 11:50دفاع الناصري يصر على استدعاء "إسكوبار الصحراء"
- 11:46رسميا.. غوارديولا يجدد عقده مع مانشستر سيتي حتى 2027
- 11:29تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية
- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
تابعونا على فيسبوك
رؤية مغربية روسية لتعزيز الروابط التجارية
يشارك وفد يمثل الجمعية المغربية للمصدرين (أسميكس) والمعهد المغربي للتقييس (إيمانور) في مدينة موسكو في فعاليات المؤتمر الدولي الرابع عشر للحلال، الذي ينظم برعاية الإدارة الروحية لمسلمي فيدرالية روسيا.
وتعد هذه المناسبة فرصة فريدة ضمن إطار النسخة 31 من المعرض الدولي للتغذية والمشروبات والمواد الغذائية (بروديكسبو 2024)، حيث يمكن استكشاف مجموعة متنوعة من العروض المتاحة في السوق الروسية.
وفي هذا السياق، تم التوقيع على اتفاقية تتعلق بالاعتراف المتبادل بعلامة الحلال المغربية ونظيرتها الروسية، كجزء من مبادرة تندرج ضمن اتفاقية للتعاون وُقعت في عام 2020 بين الجمعية المغربية للمصدرين (أسميكس) والمركز الدولي الروسي للتقييس وإصدار شهادات الحلال، و"الصندوق الأوراسي للتنمية"، بهدف تعزيز العلاقات التجارية بين المغرب وروسيا في مجال التجارة الحلال.
تم توقيع مذكرة تفاهم على هامش المؤتمر الدولي للحلال بين المدير العام للمعهد المغربي للتقييس (إيمانور)، عبد الرحيم الطيبي، والمدير العام للمركز الدولي الروسي للتقييس وإصدار شهادات الحلال، أيدار غازيزوف.
هدف هذا النص هو إقامة شراكات طويلة الأمد لتطوير صناعة الحلال في إطار العلاقات الروسية-المغربية، بما في ذلك تبادل الخبرات في تقييم المطابقة وإصدار الشهادات، والبحث حول المنتجات الحلال. يتضمن الاتفاق أيضًا الاعتراف المتبادل بشهادات الحلال، وتنظيم الفعاليات والأبحاث المشتركة، وإطلاق برامج للتكوين المهني، بالإضافة إلى تبادل المعلومات وحماية حقوق مستهلكي المنتجات والخدمات الحلال.
وفيما يتعلق برؤية سلوى كركري بلقزيز، نائبة رئيس الجمعية المغربية للمصدرين (أسميكس) وعضو الوفد، تشير إلى أن المغرب لم يستفد بشكل كافٍ من سوق الحلال، التي تحوي على 1.8 مليار مستهلك حول العالم، وتقدر قيمتها بألفي مليار دولار، مع معدل نمو يقدر بحوالي 10 في المائة سنويا.