- 12:44ازدواجية لوحات السيارات المتوجهة للخارج يسائل قيوح
- 12:30كونفدرالية الشغل تنتقد أداء الحكومة الإقتصادي
- 12:15حزب من الأغلبية يعبر عن استيائه من البطالة
- 12:13مطالبة برلمانية بحل أزمة الصفيح وتأهيل سيدي سليمان
- 12:00الدار البيضاء تحتفي بالعيطة المرساوية في دورتها الثانية
- 11:46الفوضى "تخطف" الأضواء من لشكر بمؤتمر الحزب بالناظور
- 11:30القنصلية المغربية بمورسيا تشجب الكراهية ضد الجالية
- 11:29مناطق الجنوب تسجل ذروة موجة الحر
- 11:14أسعار صرف العملات الأجنبية مقابل الدرهم اليوم الأربعاء
تابعونا على فيسبوك
خبير مغربي يكشف حقيقة عودة المملكة للحجر الصحي الشامل اقتداء بفرنسا
مع اتخاذ عدد من الدول بينها فرنسا قرار العودة مجددا إلى الحجر الصحي، بدأ الحديث عن عزم المغرب السير على نفس الخطى، خاصة في ظل الإرتفاع المهول لعدد الإصابات والوفيات اليومية جراء فيروس "كورونا" المستجد، وكذا تشديد الإجراءات والتدابير الوقائية بعدد من أقاليم وعمالات المملكة.
وفي هذا السياق، صرح الدكتور "عبد الرحمان بن المامون"، الخبير في الصحة العمومية، المدير الأسبق لمديرية الأوبئة والأمراض المعدية، بأن "الرجوع إلى الحجر الصحي الذي كان مفروضا خلال أشهر مارس أبريل وماي مستبعد". مضيفا أن "التوجه في المغرب هو اللجوء إلى الإجراأت الصارمة التي تتخذها العمالات كلما تدهورت الوضعية الوبائية بالمدن، مثل ما يقع في مدينة البيضاء"، مؤكدا أن "ما تعيشه العاصمة الإقتصادية هو حجر صحي من زاوية أخرى".
وشدد الخبير المغربي، على أن "الحجر الصحي الذي يعني تقييد حركية المواطنين والأنشطة الإقتصادية مستبعد، لكن الذي سيطبق هو نوع من الإجراءات التي تخفف من انتشار الفيروس في انتظار الوصول إلى لقاح نهاية نونبر أو دجنبر".
وكانت حكومة العثماني، قد أعلنت يوم 09 أكتوبر الجاري، عن تمديد مدة سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني إلى غاية يوم 10 نونبر 2020 في الساعة السادسة مساء.
يذكر أن فرنسا، قد عادت لفرض الحجر الصحي ابتداء من اليوم الجمعة وإلى غاية فاتح دجنبر المقبل، وذلك لتطويق تفشي وباء فيروس "كورونا" المستجد.