- 21:03باريس سان جيرمان يهزم أرسنال ويضع قدما في نهائي دوري الأبطال
- 20:02تطورات جديدة في قضية “التيربو”
- 19:40مصرع 5 أشخاص نتيجة انقطاع الكهرباء بإسبانيا
- 19:24موريتانيا تشارك في مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 19:02الاستخبارات الإسبانية تفترض هجوما من شمال إفريقيا وراء انقطاع الكهرباء
- 18:48أخنوش يترأس اجتماعا بالرباط لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
- 18:46أهلي جدة يهزم الهلال ويتأهل إلى نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
- 18:40تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس المستشارين ونظيريه في ليسوتو وباكستان
- 18:34إطلاق برنامج وطني شامل لرقمنة قطاع الصحة بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
خبراء: "الماريغوانا قد تساعد في منع عدوى كورونا"
يقوم فريق من العلماء الكنديين بـ"اختبار" ما إذا كانت مركبات "الماريغوانا" يمكن أن تمنع عدوى فيروس كورونا.
وحلل علماء في جامعة Lethbridge في ألبرتا، 400 سلالة من نبات القنب، وركزوا على نحو 12 سلالة أظهرت وعدا في منع الفيروس من "السيطرة" على خلايانا.
ويقولون إن مستخلصات الكانابيديول (CBD)، المكون الرئيس غير المؤثر نفسيا، ساعدت في تقليل عدد مستقبلات الخلايا المتاحة لفيروس كورونا للارتباط بها، بأكثر من 70%.
ومع ذلك، يقول الفريق إنه يجب على الناس عدم التسرع في تناول منتجات القنب، وأن التجارب السريرية مطلوبة لتأكيد النتائج.
وفي الدراسة، التي نشرت في مجلة المراجعة المسبقة Preprints، تعاون العلماء مع Pathway Rx، شركة أبحاث علاج القنب، وشركة Swysh Inc.
وابتكر الفريق نماذج بشرية مصطنعة ثلاثية الأبعاد من أنسجة الفم والجهاز الهضمي والأمعاء، مع عينة من مستخلصات CBD من نباتات القنب "ساتيفا".
وبعد ذلك، اختبر فريق البحث تأثير المستخلصات على الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2 (ACE2)، المستقبلات اللازمة للفيروس لدخول الخلايا البشرية.
وأظهرت النتائج أن المستخلصات ساعدت على تقليل عدد المستقبلات، التي تعد "بوابة" فيروس كورونا للخلايا المضيفة.
وفي حديثه مع Calgary Herald، قال قائد الدراسة، الدكتور إيغور كوفالشوك، الرئيس التنفيذي لشركة Pathway Rx: "إن عددا منها قلل من عدد مستقبلات الفيروس بنسبة 73%، ما جعل فرصة دخوله أقل بكثير. وإذا كان بإمكانها تقليل عدد المستقبلات، فهناك فرصة أقل بكثير للإصابة".
كما درسوا مستقبلات أخرى مثل TMPRSS2، والتي تسمح للفيروس بغزو الخلايا بسهولة أكبر وتكاثره بسرعة.
وفي بيان صحفي صدر في أبريل، قال كوفالشوك: "بالنظر إلى الوضع الوبائي الحالي الرهيب والمتطور بسرعة، يجب بحث كل فرصة علاجية ممكنة. يسعى فريق البحث لدينا بنشاط إلى إقامة شراكات لإجراء تجارب سريرية".
وإذا أثبتت التجارب نجاحها، يقول كوفالشوك، يمكن استخدام سلالات CBD لغسل الفم، أو الغرغرة، أو الاستنشاق.
حري بالذكر أن، منتجات القنب وCBD الموجودة حاليا في السوق، ليست مصممة لعلاج أو منع الإصابة بـ "كوفيد-19". لذا، هناك حاجة إلى التجارب السريرية.
تعليقات (0)