- 19:31أمن العيون يطيح بمبحوث عنه في قضايا القتل
- 19:11حملات التطهير تطيح بقائد الدرك الجزائري
- 19:03مذكرة تفاهم بين جامعة الأخوين وجامعة الشارقة
- 18:47قيوح يستعرض بقطر البرامج التي أطلقها المغرب لتحسين تجربة المسافرين في المطارات
- 18:26ما هو السر وراء اختفاء عبد إله مول السردين ؟
- 18:16الأمير مولاي رشيد يترأس افتتاح الدورة الثلاثين للمعرض الدولي للنشر والكتاب
- 18:03التحرش الجنسي بأستاذة يقود تلميذا للاعتقال بخنيفرة
- 17:43المغرب يُطوّر عرضاً للتأمين ضد المخاطر السيبرانية
- 17:22المستشفى الجامعي بطنجة يرد على اتهامات بـ”تلاعبات في صفقة أدوية”
تابعونا على فيسبوك
توقعات تأثير زلزال الحوز على نمو الإقتصاد المغربي
في تقريره الأخير حول آفاق الإقتصاد العربي الصادر الأربعاء 22 نونبر الجاري، توقع صندوق النقد العربي، أن يكون للزلزال الذي عرفه المغرب في شهر شتنبر الماضي، تأثير محدود على نمو الإقتصاد المغربي.
وأكد الصندوق الذي يوجد مقره في أبوظبي، أنه يتوقع أن يصل معدل نمو الإقتصاد المغربي في العام الحالي إلى 2.4 في المائة، مقابل 1.3 في المائة في العام الماضي. كما يترقب نمو الإقتصاد المغربي بنسبة 3.3 في المائة في العام المقبل. مشيرا إلى أن النمو المتوقع للإقتصاد المغربي يعزى إلى توقعات انتعاش القطاع الفلاحي، خاصة بعد موجة الجفاف التي عرفتها المملكة العام الماضي وأدت إلى تراجع الإنتاج الفلاحي.
وأفاد التقرير، بأن صناعة السيارات ستشهد حسنا خلال الفترة القادمة، خاصة في ضوء الإصلاحات الجارية لتحسين مناخ الإستثمار عبر اعتماد لوائح تنظيمية جديدة للإستثمار الخاص، وكذا تبني عدد من الإصلاحات الضريبية. مضيفا أنه في حالة كان للزلزال الذي ضرب المغرب مؤخرا آثار سلبية على النمو وأضاف أعباء على النفقات الحكومية، فمن المرجح أن يكون الأثر محدودا، خاصة أنه وقع في مناطق بعيدة عن مراكز المدن، كما سيدعم استضافة المغرب لإجتماعات صندوق النقد الدولي تعافي قطاع السياحي.
وكان البنك الدولي، قد اعتبر في التقرير الذي قدمه الخميس الماضي، بالرباط حول الإقتصاد المغربي، أنه كان لزلزال الحوز عواقب إنسانية ومادية مدمرة تركزت، بشكل أساسي، في المجتمعات الجبلية المعزولة، ولكن من غير المرجح أن يكون له آثار كبيرة على الإقتصاد الكلي.
صندوق النقد العربي
مؤسسة مالية عربية إقليمية تأسست عام 1976، وبدأت في ممارسة نشاطها عام 1977، ويبلغ عدد الدول الأعضاء فيها 22 دولة عربية.
تعليقات (0)