- 21:18بلاغ هام من وزارة التربية الوطنية يخص المنح المدرسية
- 20:59إنزكان.. مواطنون "مشردون" قبيل العيد بسبب النقل
- 20:35أوقاف طنجة تكشف عن أماكن وتوقيت إقامة صلاة عيد الأضحى
- 20:13توقف جزئي في ترامواي البيضاء صباح العيد
- 19:53سحب مياه معدنية شهيرة بأمريكا لهذا السبب
- 19:32“الفساد الجامعي" يدفع نقابة للتعليم العالي للتصعيد
- 19:20جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 1526 شخصا بمناسبة عيد الأضحى المبارك
- 19:16الركراكي يكشف عن تشكيلة الأسود لمواجهة تونس
- 19:12قتل الكلاب الضالة يُسائل لفتيت
تابعونا على فيسبوك
تهديدات معارضين جزائريين في فرنسا تقلق نظام ماكرون
كشف تحقيق حديث لمجلة Marianne الفرنسية عن وقائع مثيرة للقلق تتعلق بتدخلات عناصر مرتبطة بالسلطة في الجزائر، وعن عراقيل تعيق تقلّد بعض الوظائف الحساسة من قبل مزدوجي الجنسية.
وعاد الجدل بشأن وصول مزدوجي الجنسية إلى مناصب استراتيجية داخل الإدارة الفرنسية، حيث دعا بعض السياسيين إلى فرض قيود على تعيين هؤلاء الأشخاص في قطاعات تعتبر “حساسة”، كأجهزة الاستخبارات والدفاع. وقد اقترح حزب “التجمع الوطني” (RN) مشروع قانون في الجمعية الوطنية لمنع تعيين مزدوجي الجنسية في هذه المناصب. لكن، بحسب التحقيق، فإن الإطار القانوني الحالي لا يمنع ذلك: “الشيء الوحيد الذي يتم التحقق منه هو السجل العدلي”، وفق تصريح مسؤول رفيع لمجلة ماريان.
أما أجهزة الاستخبارات، فتتابع المسألة بـ”اهتمام خاص”. مصدر من المديرية العامة للأمن الخارجي (DGSE) قال: “لدينا كل الوسائل للتحقيق داخليًا للتأكد من ولاء عناصرنا”. بل إن البعض يرى في الثقافة المزدوجة مصدر قوة في مكافحة الإرهاب، حيث صرّح مسؤول أمني: “بسبب طبيعة التهديدات، نحن بحاجة إلى عملاء يتحدثون العربية ويفهمون جيدًا التيارات الإسلامية والجهادية”. لكن، التساؤل المطروح هو هل من بين هؤلاء من يدافعون عن أطروحات النظام الجزائري داخل فرنسا؟.
في سياقٍ موازٍ، تحدث العديد من المعارضين الجزائريين في فرنسا عن تعرضهم لمضايقات واعتداءات. التقرير يذكر حالة الصحافي عبدو سمار، الذي تعرض لاعتداء جسدي يوم 15 غشت 2023 في أحد شوارع باريس. المعتدي، بحسب المجلة، رشه بالغاز المسيل للدموع وسرق هاتفه المحمول، في محاولة للوصول إلى جهات تتواصل معه. سمار قال للمجلة: “الهدف كان إلحاق الضرر بي جسديًا وسرقة هاتفي لمعرفة شبكاتي”.
تعليقات (0)