- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 07:59فتاح ترد على أنوار صبري بخصوص تفويت قطع أرضية لأملاك الدولة بسيدي يحيى الغرب
- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
تابعونا على فيسبوك
تقرير دولي يرصد تفاصيل سباق التسلح بين المغرب والجزائر
أكد معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، في تقرير له الإثنين 11 مارس الجاري، أن المغرب استورد 0.8 في المائة من إجمالي واردات الأسلحة في العالم خلال الفترة بين 2019 و2023. مقابل 1.4 في المائة خلال الفترة 2014 و 2018، بحيث تراجعت الواردات بحوال 46 في المائة.
وبحسب المعهد، فإن المغرب حل في المرتبة 29 في قائمة مستوردي الأسلحة. موضحا أن الولايات المتحدة كانت المصدر الأول للأسلحة للمغرب بـ69 في المائة، وفرنسا بـ14 في المائة، تليها إسرائيل بـ11 في المائة.
وأضاف التقرير، أن الجزائر جاءت في المرتبة 21، بـ1.1 في المائة من أجمالي واردات الأسلحة في العالم. علما أن هذه النسبة بلغت 4.8 في الفترة بين 2014 ء2018، وحافظت روسيا على مكانتها باعتبارها أكبر مصدري الأسلحة للجزائر بـ48 في المائة، تليها ألمانيا 14 في المائة، ثم الصين بـ 14 في المائة. مشيرا إلى أن واردات الدول الأفريقية من الأسلحة "انخفضت بنسبة 52 في المائة بين عامي 2014 ء2018 و2019 ء2023. ويرجع ذلك أساسا إلى انخفاض واردات الأسلحة من أكبر مستوردين في المنطقة. الجزائر (ء77 في المائة) والمغرب ( –46 في المائة)".
وأفاد معهد ستوكهولم الدولي، بأن واردات الأسلحة في المغرب والجزائر، يرتقب أن يشهد ارتفاعا خلال هذه السنة، حيث خصصت الجزائر 21.6 مليار دولار للجيش، مقارنة بـ12 مليار دولار خلال سنة 2023، فيما خصص المغرب 12.47 مليار دولار للجيش في ميزانية 2024 مقابل 12 مليار دولار في 2023.
معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام
تأسس عام 1966، يقع مقره رئيسي في بلدية سولنا بمقاطعة ستوكهولم السويدية، وهو معهد مستقل مكرس للبحث في الصراعات، والتسلح، ومراقبة الأسلحة، ونزع السلاح.