- 16:00فريق مغربي في نهائيات بطولة فري فاير 2024
- 15:38تحركات مبكرة للبرلمانيين استعدادا لانتخابات 2026
- 15:19أونسا تكشف عملية مراقبة اللحوم المستوردة
- 15:04"هاكرز" بقرصنون صفحة مندوبية التخطيط
- 15:02الحبس النافذ لرئيس جماعة سابق بميدلت
- 14:51الحموشي يستقبل مسؤولة أمنية بلجيكية رفيعة
- 14:43تقرير: جرائم العنف الأسري تحصد امرأة كل عشر دقائق
- 14:25جلالة الملك يهنئ رئيس جمهورية السورينام بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 14:21غياب لامين يامال عن مواجهة بريست
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. المغرب يتقدم في مؤشرات إحلال السلام ومحاربة الإرهاب
رصد المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية في أحدث تقرير، تقدم المغرب في المؤشرات الدولية لإحلال السلام ومحاربة الإرهاب.
وأوضح التقرير، أن المغرب انتقل في مؤشر السلام العالمي من الرتبة 66 عام 2008 إلى الرتبة 84 عام 2023، وأرجع ذلك إلى عدم استقرار البيئة الإقليمية وتفاقم الوضع والمخاطر الإرهابية والإجرامية في منطقة الساحل. مشيرا إلى أن المملكة ضمن أفضل 7 دول الأكثر سلمية في منطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط، علما بأن البلاد دخلت سنة 2021 ضمن أكثر 30 دولة أمانا في العالم.
وأضاف معهد الدراسات الإستراتيجية، أن المغرب انتقل في مؤشر محاربة الإرهاب العالمي من الرتبة 119 عام 2002 إلى الرتبة 83 عام 2023، ما يعكس التزام المملكة بمكافحة الإرهاب والجهود التي تقوم بها السلطات الأمنية في هذا المجال، لاسيما الإجراأت المتواصلة من أجل تفكيك الخلايا الإرهابية. وفيما يخص مؤشر الإستقرار السياسي وغياب العنف انتقل المغرب من الرتبة 79 عام 1998 إلى الرتبة 131 العام الماضي.
وبحسب المركز البحثي، فإن المغرب أحرز تحسنا ملحوظا في مؤشر "جودة البلد"، حيث انتقل من الرتبة 73 عالميا عام 2014 إلى الرتبة 55 عام 2020، مشيرا إلى المكانة التي تتمتع بها المملكة على الساحة الدولية والتزامها بالسلام والأمن ومشاركتها في تعزيز التنمية المستدامة في منطقتها وخارجها. كما تحدث عن احتلال المغرب المركز 11 من حيث أكبر الدول المساهمة على مستوى العالم في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، حيث انتقلت المملكة ضمن مؤشر الأمن والسلام الدولي من الرتبة 41 عام 2014 إلى الرتبة الأولى عام 2020.
وفي تفاصيل مؤشر القوة الناعمة، انتقل المغرب من الرتبة 48 عام 2021 إلى الرتبة 55 عام 2023. أما بخصوص النفقات العسكرية، فقد واصلت منحاها التصاعدي، حيث قاربت 4 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي ما بين 2021 و2022، وهو ما يفسر بخطوات المملكة في اتجاه تحديث وتطوير منظومة أسلحتها الدفاعية، والرغبة في تطوير صناعة عسكرية ودفاعية.