- 23:30اتفاقية بين نارسا وبرنامج التقييم الدولي للطرق
- 23:16“فيفو إنيرجي” المغرب و”لارام” تطلقان أول رحلة جوية بين المغرب وأوروبا باستخدام وقود مستدام
- 23:03الأميرة للا أسماء تطلق برنامج إعادة السمع للأطفال
- 22:46بنك فرنسي: المغرب يُرسّخ مكانته كقطب اقتصادي في أفريقيا
- 22:30نسبة ملء سدود حوض سبو تفوق 36 في المائة
- 22:04ترامب يتعهد بوقف الحروب في كل العالم
- 21:44توقيف متورطين في تبادل الرشق بالحجارة والبيض
- 21:31تأكيدًا لمغربية الصحراء رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يزور الجنوب
- 21:08المغرب يعتزم إصدار سندات بالأورو
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. التساقطات الأخيرة حسنت من الغطاء النباتي
كشف تقرير حديث لمنصة “الما ديالنا”، التابعة لوزارة التجهيز والماء، عن تأثير إيجابي للتساقطات المطرية والثلجية الأخيرة على القطاع الفلاحي في المغرب، رغم توالي سنوات الجفاف التي أثرت على المملكة.
وأبرز التقرير أن بداية سنة 2025 شهدت زيادة ملحوظة في معدلات التساقطات، مما ساعد في تحسين الغطاء النباتي والزراعة بشكل عام.
ووفقًا للمنصة، فإن الظروف المناخية خلال سنة 2025 تبدو أفضل نسبيًا مقارنة بسنة 2024، التي تميزت بظروف جوية قاسية، تمثلت في نقص حاد في الأمطار وارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة حتى خلال فصل الشتاء، وأدى هذا الوضع إلى تفاقم أزمة المياه وتأثيرها السلبي على الفلاحة والمخزون المائي.
أما في يناير 2025، فقد سجل المغرب كميات أكبر من الأمطار، مما ساهم في تعزيز مخزون المياه الجوفية والخزانات، وهو ما قد يساعد على التخفيف من حدة أزمة الجفاف المستمرة.
هذا التحسن في الموارد المائية يبعث الأمل في تحسين الموسم الفلاحي وتعزيز الإنتاج الزراعي، رغم استمرار التحديات المرتبطة بتغير المناخ وشح الموارد المائية.
ويرى خبراء المناخ أن استمرار تسجيل معدلات تساقطات جيدة خلال الأشهر القادمة قد يساهم في تحسين الوضع الفلاحي بشكل أكبر، لكنه يظل رهينًا بتدابير مستدامة لضمان إدارة فعالة للموارد المائية.
تعليقات (0)