- 16:00ريال مدريد يستضيف سوسيداد لحسم بطاقة نهائي كأس ملك إسبانيا
- 15:46إلغاء شعيرة الأضحية بالمغرب يدفع إسبانيا للبحث عن أسواق بديلة
- 15:38تقرير: المغرب يتوفر على أكثر من 70 معدنًا استراتيجيًا تحت الأرض
- 15:10ترحيل مغربي من فرنسا بسبب تعدد جرائمه
- 15:04هذا ما سيتدارسه مجلس الحكومة الخميس المقبل
- 14:57نقابات تعليمية تصعّد ضد برادة
- 14:39المملكة المغربية تجدد الدعم لاستقرار إفريقيا
- 14:21احتجاجا على بن غفير سموتريتش يقدم استقالته
- 14:03الجزائر تخضع لضغط فرنسا عبر اتصال رئاسي لحل الأزمة
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. التساقطات الأخيرة حسنت من الغطاء النباتي
كشف تقرير حديث لمنصة “الما ديالنا”، التابعة لوزارة التجهيز والماء، عن تأثير إيجابي للتساقطات المطرية والثلجية الأخيرة على القطاع الفلاحي في المغرب، رغم توالي سنوات الجفاف التي أثرت على المملكة.
وأبرز التقرير أن بداية سنة 2025 شهدت زيادة ملحوظة في معدلات التساقطات، مما ساعد في تحسين الغطاء النباتي والزراعة بشكل عام.
ووفقًا للمنصة، فإن الظروف المناخية خلال سنة 2025 تبدو أفضل نسبيًا مقارنة بسنة 2024، التي تميزت بظروف جوية قاسية، تمثلت في نقص حاد في الأمطار وارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة حتى خلال فصل الشتاء، وأدى هذا الوضع إلى تفاقم أزمة المياه وتأثيرها السلبي على الفلاحة والمخزون المائي.
أما في يناير 2025، فقد سجل المغرب كميات أكبر من الأمطار، مما ساهم في تعزيز مخزون المياه الجوفية والخزانات، وهو ما قد يساعد على التخفيف من حدة أزمة الجفاف المستمرة.
هذا التحسن في الموارد المائية يبعث الأمل في تحسين الموسم الفلاحي وتعزيز الإنتاج الزراعي، رغم استمرار التحديات المرتبطة بتغير المناخ وشح الموارد المائية.
ويرى خبراء المناخ أن استمرار تسجيل معدلات تساقطات جيدة خلال الأشهر القادمة قد يساهم في تحسين الوضع الفلاحي بشكل أكبر، لكنه يظل رهينًا بتدابير مستدامة لضمان إدارة فعالة للموارد المائية.
تعليقات (0)