- 19:09برلمان ألمانيا يناقش حظر جماعة الإخوان
- 18:43مزور: سوق البورصة رافعة لتمويل الصناعة الوطنية
- 18:05اليماني: ارتفاع أسعار المحروقات سبب التضخم
- 17:33إسكوبار الصحراء.. جلسة جديدة تكشف معطيات مثيرة
- 17:06المضاربات و"الشناقة" برفعان أسعار القطاني قبل رمضان
- 17:05سوينغا في لي أمبريال...واش كولشي يقدر يكون صانع محتوى ؟
- 16:30الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن
- 16:22غرامات مالية تنتظر المتأخرين عن أداء ضريبة السيارات
- 16:15الكاف يعدل لوائح تسجيل اللاعبين في دوري الأبطال وكأس الكونفدرالية
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل خطة عمل "الباطرونا" والمجموعة الرئيسية للشركاء من أجل إقلاع الإقتصاد الوطني
خلال جلسة عمل جرت عبر تقنية التداول بالفيديو الإثنين 15 يونيو الجاري، اتفق "الإتحاد العام لمقاولات المغرب"، والمجموعة الرئيسية للشركاء "GPP"، التي تضم مدراء وممثلين عن الشركاء التقنيين والماليين الدوليين الرئيسيين بالمغرب، على تبني نهج جديد للتعاون من أجل إقلاع الإقتصاد.
وذكر "اتحاد مقاولات المغرب" في بلاغ له، "أنه تقرر اعتماد نهج جديد للتعاون بين الإتحاد العام لمقاولات المغرب والمؤسسات الدولية من خلال إنشاء آليات الدعم التقني بهدف إنجاح الإقلاع الاقتصادي، فضلا عن حلول تمويل لفائدة المقاولات الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة، بناء على نماذج نفذتها المؤسسات الدولية في بلدان أخرى". مضيفا أنه والمجموعة الرئيسية للشركاء اتفقا أيضا على وضع خطة عمل ملموسة على المديين القصير والمتوسط، مبرزا أن مهمة تنفيذ خريطة الطريق هذه ستسند إلى فرق عمل مشتركة مخصصة لمواكبة مشاريع الإقلاع الإقتصادي.
وأبرزت "الباطرونا"، أن اللقاء هدف "إلى إشراك المؤسسات الدولية في التفكير حول إقلاع الإقتصاد المغربي وتحديد الوسائل الكفيلة بتعزيز التعاون لصالح دعم المقاولات، خاصة الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة، لا سيما في تدبير خروجها من الأزمة".
وجرى خلال جلسة العمل، التي جاءت بمبادرة من ليلى فرح مقدم، الرئيسة المشاركة بالمجموعة الرئيسية للشركاء، والممثلة المقيمة للبنك الإفريقي للتنمية في المغرب، وجيوفانا باربيريس، الممثلة بالنيابة لمكتب الأمم المتحدة، وهي الرئيسة الدائمة للمجموعة، وذلك في إطار الشراكة المثالية بين الإتحاد والمؤسسات الدولية؛ مناقشة عدة نقاط، من قبيل التحديات التي تواجه الصناعة المغربية، بما في ذلك تكاليف الطاقة والنقل، والدعم التقني والمالي للفاعلين الإقتصاديين، ودمج القطاع غير المهيكل، وآجال الأداء، ومدونة الشغل، والرقمنة، والإبتكار، واندماج المغرب في إفريقيا.
وكان "الإتحاد العام لمقاولات المغرب"، قد كشف عن تصوره لمستقبل الإقتصاد الوطني ما بعد جائحة فيروس "كورونا"، حيث وضع اتحاد رجال ونساء الأعمال المغاربة مخططا للإنعاش الإقتصادي يضم 25 خطة قطاعية موزعة على 508 إجراء أمام لجنة اليقظة الإقتصادية.
تعليقات (0)