- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل اجتماع مجلس الحكومة الأحد برئاسة العثماني
ترأس سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، مساء يومه الأحد 27 يونيو الجاري، مجلسا للحكومة، تدارس، في بدايته، مشروعي قانونين إطار يتعلق الأول منهما بالإصلاح الجبائي، والثاني بإصلاح المؤسسات والمقاولات العمومية.
وأفاد بلاغ لرئاسة الحكومة، بأنه تدارس مشروع قانون يقضي بتتميم القانون المتعلق بحظر استحداث وإنتاج وتخزين واستعمال الأسلحة الكيميائية وتدميرها، وثلاثة مشاريع مراسيم يتعلق الأول منها بإعفاء ذوي حقوق شهداء الأمة ومعطوبي العمليات العسكرية والعسكريين المحتجزين سابقا من وجيبات المحافظة العقارية وتكاليف إعداد الملفات التقنية المنجزة لفائدتهم، والثاني بتطبيق القانون المتعلق بعتاد وتجهيزات الدفاع والأمن والأسلحة والذخيرة، والثالث بتطبيق أحكام القانون المتعلق بالأمن السيبراني.
وأضاف البلاغ، أن المجلس، انتقل إثر ذلك، إلى دراسة ثلاث اتفاقيات دولية أولاها اتفاقية الأمم المتحدة بشأن اتفاقيات التسوية الدولية المنبثقة من الوساطة، المعتمدة بنيويورك في 20 دجنبر 2018، وميثاق الشباب الإفريقي، المعتمد بغامبيا في 2 يوليوز 2006، ثم اتفاقية الإتحاد الإفريقي بشأن أمن الفضاء الإلكتروني وحماية البيانات ذات الطابع الشخصي، المعتمدة بغينيا الإستوائية في 27 يونيه 2014، مع ثلاثة مشاريع قوانين يوافق بموجبها على الإتفاقيتين والميثاق سالفي الذكر.
وكان العثماني، قد هنأ في كلمته الإفتتاحية لمجلس الحكومة المنعقد يومه الخميس 24 يونيو الجاري، التلميذات والتلاميذ الذين اجتازوا امتحانات الدورة العادية للبكالوريا بنجاح، كما هنأ أسرهم، مسجلا أن نسبة نجاح هذا العام فاقت السنة الماضية بخمس نقاط.
وسجل العثماني، أنه رغم ظرفية الجائحة، فإن "امتحانات البكالوريا هذه السنة، كما في السنة الماضية، مرت في ظروف صحية مناسبة، كما كانت نتائجها جيدة". موضحا أن ما تحقق "يعطي لبلادنا إشعاعا خاصا، ويبين أنها راكمت طيلة فترة الجائحة مجموعة من قصص النجاح المتتالية والمتعددة، وإنجاح محطة الإمتحانات واحدة من هذه القصص".