- 11:16نشرة إنذارية.. موجة حر شديدة تضرب المملكة
- 11:05"صيف بلا عنف”.. حملة رقمية مغربية لحماية النساء
- 10:30فيلدا.. "فخورا بأداء اللبؤات وهدفنا أن نصل بعيدًا في هذه البطولة"
- 10:22مطالب بتحديث قطاع ذبح الذواجن لتعزيز السلامة الصحية
- 09:50إفلاس 33 ألف مقاولة صغيرة في 2024
- 09:00مصرع شاب غرقا في شاطئ بالناظور
- 08:41مكالمات وهمية تستهدف الدعم الاجتماعي للأرامل والمسنين
- 08:10البيضاء تواصل حملتها ضد أصحاب الباراسولات
- 07:40تيك توكر مصري يشعل الجدل بعد ترويجه للهجرة السرية نحو سبتة
تابعونا على فيسبوك
تسقيف السن يصل شركات “الكابلاج”
أثار إعلان صادر عن المجلس الجماعي دراركة، التابعة لإقليم أكادير، حول تعاون مع الوكالة الوطنية لتنمية التشغيل، جدلا بعد طلبه تقديم طلبات للعمل في مصنع للألياف الكهربائية يدعى "ليوني"، مما أثار سخط واستياء النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي، بسبب شرط تحديد العمر الأقصى للمتقدمين عند 30 عاما.
إلى جانب تحديد العمر، تضمنت شروط التوظيف في شركة "الكابلاج" حاجة المتقدمين لشهادة تأهيل مهني أو مؤهلات مماثلة، مما أثار انتقادات حادة بسبب الأجور المنخفضة وظروف العمل غير المناسبة التي تعرفها هذه الشركات، والتي قد لا تتجاوز حتى الحد الأدنى للأجور في القطاع الخاص.
تم استنكار قرار تحديد العمر الأقصى للتقديم للوظائف في الشركة إلى 30 عامًا، والذي أعاد إلى الذاكرة سياسة قديمة تطبق في امتحانات التعليم. هذا القرار ما زال يثير الجدل والانتقادات، موجهة نحو الحكومة ووزارة العمل.
من المهم أن نشير إلى وجود عدد من الشركات في المغرب تعمل في صناعة الألياف الكهربائية، والتي اختارت المغرب كموقع لأنشطتها الاقتصادية بسبب موقعه الجغرافي الممتاز وتوفر اليد العاملة. يجب ضمان حقوق هذه اليد العاملة وتحسين ظروف عملها، بالإضافة إلى احترام حقوق العمال والعمالة والحريات النقابية. يجب على وزير الإدماج الاقتصادي ورئيس الحكومة التفكير في ضمان تحقيق هذه الأهداف وتنفيذها بشكل فعال.