- 15:03“السكك الحديدية” يطلق تطبيق الهاتف المحمول الجديد
- 14:39ماكرون يزور الجناح المغربي في معرض الكتاب بباريس
- 14:31هذا ما قررته المحكمة في قضية التلميذة “سلمى”
- 14:23هيئة حقوقية تحمل الحكومة مسؤولية اختراق مؤسسات عمومية
- 14:03هذه حقيقة توزيع تذاكر مجانية لحضور الديربي
- 13:47اتفاقية شراكة بين العيون وأداماوا الكاميرونية
- 13:40نشرة إنذارية.. تساقطات مطرية رعدية ورياح قوية بعدد من المناطق
- 13:27عين السلطان منتج السنة 2025
- 13:12عاصفة “أوليفييه” تلغي رحلات بحرية بين سبتة والجزيرة الخضراء
تابعونا على فيسبوك
تجديد الثقة في المغرب لرئاسة هيئة مراقبة المخدرات
تم يومه الأربعاء 22 ماي الجاري، إعادة انتخاب المغرب في شخص البروفيسور "جلال التوفيق"، لرئاسة الهيئة الدولية لمراقبة المخدرات، من قبل أعضاء هذه الهيئة التي تعقد دورتها الـ140 من 20 إلى 31 ماي بفيينا.
ويشكل هذا الأمر اعترافا متجددا بمساهمة المملكة المهمة في النقاش الدولي حول تنفيذ الإتفاقيات الدولية المتعلقة بمكافحة المخدرات. كما يعد اعترافا بدعوة المملكة المتواصلة لضرورة تعزيز التعاون دون الإقليمي والإقليمي والدولي، فضلا عن إجراءاتها المعترف بها وجهودها المتواصلة في إطار الجهود الدولية في مجال مكافحة مشكلة المخدرات العالمية.
وجدير بالذكر أن المغرب يتوفر على لجنة وطنية للمخدرات تضم ممثلين عن قطاعات وزارية متعددة، يرأسها وزير الصحة، والتي تقوم بمهام مماثلة على الصعيد الوطني، تم إحياؤها مؤخرا بهدف تحيين الاستراتيجية الوطنية لمحاربة المخدرات، ووضع مخطط عمل وطني لمحاربة هذه الآفة.
الهيئة الدولية لمراقبة المخدرات
أنشئت بموجب الإتفاقية الوحيدة للمخدرات لعام 1961 من خلال دمج هيئتين: اللجنة المركزية الدائمة المعنية بالمخدرات، التي أنشأتها الإتفاقية الدولية للأفيون لعام 1925، وهيئة مراقبة المخدرات، التي أنشئت بموجب اتفاقية عام 1931 للحد من تصنيع وتنظيم توزيع المخدرات.
وتنشر الهيئة الدولية سنويا تقريرا يقدم دراسة شاملة عن وضع مكافحة المخدرات في العالم، تحلل فيه المعلومات المقدمة من الحكومات أو وكالات الأمم المتحدة أو الوكالات المتخصصة أو غيرها من المنظمات والهيئات الدولية المختصة، لضمان تنفيذ أحكام المعاهدات الدولية لمكافحة المخدرات بشكل صحيح من قبل الحكومات، والتوصية باتخاذ تدابير تصحيحية.
تعليقات (0)