- 07:05ساو تومي وبرينسيب تُجدّد دعم مغربية الصحراء
- 06:30توقعات أرصاد المغرب لطقس الجمعة 31 يناير
- 21:40انوار صبري...لا أريد أن أقول حفل الختام في حضرت الوزيرة عمور
- 21:37عمور تتكلم خلال فعاليات لي امبريال عن كأس العالم و مغرب المستقبل
- 21:18 البطولة الاحترافية...نهضة بركان يهزم الجيش الملكي ويبتعد في الصدارة
- 20:43لم ينج أحد.. 67 قتيلا في حادث تصادم طائرتين بأمريكا
- 20:13نقابة تطالب بتوسيع حق الإضراب وتقليص آجاله وحذف الاقتطاع
- 19:47المغرب يعلق استيراد الأعلاف من ألمانيا
- 19:44فاتح شهر شعبان لعام 1446 هـ هو يوم غد الجمعة 31 يناير 2025
تابعونا على فيسبوك
"بوصوف" يؤكد أهمية مراجعة مدونة الأسرة
أبرز "عبد الله بوصوف"، الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، في تصريح للصحافة عقب اجتماع مع الهيئة المكلفة بمراجعة مدونة الأسرة، يومه الأربعاء فاتح نونبر الجاري، أهمية ورش مراجعة المدونة على اعتبار الدور الذي تضطلع به الأسرة كعنصر ارتباط للجالية بالوطن.
وأوضح "بوصوف"، أن خلية الأسرة تعد عنصرا أساسيا في ضمان ارتباط الجالية المغربية بالوطن، سواء على مستوى الإرتباط الديني أو الثقافي أو الإقتصادي أو الإجتماعي، ومن ثمة تبرز الأهمية الخاصة للفصول التي لها انعكاس على وضع الأسر المغربية بالخارج. مشيرا إلى أن الإجتماع شكل مناسبة للتطرق إلى مجموعة من النقاط التي تتعارض مع الأنظمة القانونية في بلدان الإقامة بالنظر لإختلاف المرجعيات المعتمدة، فضلا عن الإتفاقيات الثنائية التي تربط المغرب بمجموعة من الدول، خاصة الأوروبية.
وأكد أمين عام مجلس الجالية المغربية بالخارج، على أهمية الملاءمة بين هذه النقاط من أجل ضمان التطبيق الجيد لفصول مدونة الأسرة، والحفاظ على تماسك الأسرة المغربية بكل مكوناتها، ولفت في هذا الإطار إلى الفصول التي تهم الولاية على الأطفال والنفقة والسفر والشاهدين والطلاق والوكالة، وكافة القضايا التي تهم الجالية المغربية.
ويأتي اجتماع هيئة مراجعة مدونة الأسرة مع الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج في سياق سلسلة استشارات وجلسات استماع مع مختلف الفاعلين المعنيين تنزيلا لمضامين الرسالة الملكية الموجهة لرئيس الحكومة بشأن إعادة النظر في المدونة
وكان الملك محمد السادس، قد أكد في رسالته السامية على ضرورة إعادة النظر في مدونة الأسرة، التي مكنت من إفراز دينامية تغيير إيجابي، من خلال منظورها للمساواة والتوازن الأسري وما أتاحته من تقدم اجتماعي كبير، وذلك بهدف تجاوز بعض العيوب والإختلالات، التي ظهرت عند تطبيقها القضائي.
تعليقات (0)