- 23:33قراءة في الصحف المغربية ليوم الخميس 17 أبريل 2025
- 22:45الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري تطلق قصة مصورة لكسر حاجز العنف الرقمي
- 22:30المغاربة يتصدرون قائمة العمال الأجانب المنخرطين في الضمان الاجتماعي بإسبانيا
- 22:15الجامعة المغربية لحقوق المستهلك تحذر من مخاطر الهجمات السيبرانية
- 21:59تقرير صحي أميركي: حالات التوحد تواصل الارتفاع وتحذيرات من "أزمة صامتة"
- 21:40إعفاء قائد تمارة من مهامه
- 21:327 قاصرين مغاربة يتمكنون من التسلل إلى سبتة المحتلة
- 21:22إنترناسيونالي يتأهل لنصف نهائي دوري الأبطال رغم تعادله مع بايرن ميونخ
- 21:16أرسنال يُقصي ريال مدريد ويبلغ نصف نهائي دوري الأبطال
تابعونا على فيسبوك
بوريطة يتباحث مع نظيره الإستوني
أجرى "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، يومه الثلاثاء 15 أبريل الجاري بالعاصمة تالين، مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية الإستوني "مارغوس تساهكنا".
وعقب المباحثات، أكد وزير خارجية إستونيا أن بلاده تشيد بريادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبالدور الفاعل للمغرب كقطب للسلم والاستقرار والتنمية في المنطقة. مُشدّداً على الإهتمام الخاص الذي توليه بلاده لتعزيز العلاقات مع المغرب.
ونوّه رئيس الدبلوماسية الإستونية بتميز هذه العلاقات، مُجدّدا التأكيد على الإرادة المشتركة لتعزيز الشراكة بين بلاده والمغرب في المجالات ذات الإهتمام المشترك. وذكّر بأهمية الإعلان المشترك الموقع بالرباط في 21 أكتوبر 2024، لافتاً إلى أن هذا الإعلان يشكل خارطة طريق هامة لتعزيز الشراكة بين البلدين وتنويعها.
وأشادت إستونيا باستقرار المغرب وبالإصلاحات الطموحة تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، التي جعلت المملكة شريكاً حيوياً وموثوقاً للإتحاد الأوروبي والمنطقة. ونوهت بالجهود المبذولة تحت قيادة جلالة الملك، من أجل السلم والإستقرار والتنمية الإقتصادية بأفريقيا. مؤكدة على أهمية المبادرات التي تم إطلاقها تحت قيادة جلالة الملك لصالح أفريقيا، لاسيما "المبادرة الملكية الرامية إلى تسهيل ولوج بلدان الساحل إلى المحيط الأطلسي"، و"مسار الدول الإفريقية الأطلسية" ومشروع "أنبوب الغاز المغرب - نيجيريا".
ويجسد اللقاء في تالين بين "بوريطة" ونظيره الإستوني، الرغبة المشتركة لكل من المغرب وإستونيا لتوطيد الروابط بين البلدين، كما تشهد على عزم البلدين على الدفع بالحوار السياسي والشراكة الإقتصادية، فضلاً عن التنسيق بخصوص القضايا ذات الإهتمام المشترك على المستويات الثنائية والإقليمية والدولية.
تعليقات (0)