- 19:09برلمان ألمانيا يناقش حظر جماعة الإخوان
- 18:43مزور: سوق البورصة رافعة لتمويل الصناعة الوطنية
- 18:05اليماني: ارتفاع أسعار المحروقات سبب التضخم
- 17:33إسكوبار الصحراء.. جلسة جديدة تكشف معطيات مثيرة
- 17:06المضاربات و"الشناقة" برفعان أسعار القطاني قبل رمضان
- 17:05سوينغا في لي أمبريال...واش كولشي يقدر يكون صانع محتوى ؟
- 16:30الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن
- 16:22غرامات مالية تنتظر المتأخرين عن أداء ضريبة السيارات
- 16:15الكاف يعدل لوائح تسجيل اللاعبين في دوري الأبطال وكأس الكونفدرالية
تابعونا على فيسبوك
بنموسى: 85% من المؤسسات التعليمية تعتمد على الحد الأدنى للرقمنة
ناقش وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، شكيب بنموسى، استراتيجية الوزارة في التعامل مع التعليم عن بعد بتطبيق الرقمنة كخيار حيوي مستقبلي لتقليل الفجوة الرقمية وتعزيز فعالية التعلم لتلبية تطلعات المتعلمين.
وبشكل مباشر رد بنموسى على استفسار كتابي من رئيس الفريق الحركي، إدريس السنتيسي، بشأن "استراتيجية الوزارة للتعليم عن بعد"، حيث أوضح تبني الوزارة لمجموعة من التدابير للحفاظ على تقدم الخطة وتحسينه
كما أكد الوزير أن جهود وزارته ترتكز على تحسين منصة التدريس عن بعد "telmidtice.ma" لتلبية احتياجات المتعلمين، بالإضافة إلى توفير موارد رقمية وتمارين تفاعلية للدعم والتقوية، مشيرا إلى توفير ما يقرب من 12،000 مورد رقمي مصنف حسب المواد والمناهج الدراسية.
وأشار إلى إطلاق مشروع الفصول الدراسية الرقمية في شتنبر 2022، مع التركيز على تجديد الأساليب الصفية واستخدام الوسائل الرقمية في التدريس، وتوفير محتويات جاهزة للاستخدام داخل الفصول الدراسية بدون الحاجة إلى اتصال بالإنترنت، بالإضافة إلى توفير التجهيزات التقنية اللازمة.
وأكد بنموسى توسيع المشروع تدريجيا لتشمل جميع المؤسسات التعليمية، مع تقديم تكوين للمعلمين واستخدام المحتويات الرقمية في التدريس.
كما كشف عن إنشاء منصة رقمية لتطوير السيناريوهات البيداغوجية والتفاعلية لمواد مختلفة، ومشروع لدعم تعليم اللغات عبر منصات مخصصة، بالإضافة إلى تطوير منظومة لإدارة التعلم وربطها بمنظومة مسار للتدبير المدرسي.
كما أكد توفر بنية تحتية قوية لدمج التكنولوجيا الرقمية في 85 في المئة من المؤسسات التعليمية، مع توفير معدات متعددة ومتطورة، وتسهيل الوصول للإنترنت في جميع المناطق، بما في ذلك المجالات الحضرية والقروية.
فيما يتعلق بتعزيز وتحسين البنية التحتية للإنترنت، تولي الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين اهتماما بالغا بربط المؤسسات التعليمية بالشبكة، حيث تعمل بجد على توفير خدمة الإنترنت بسرعة كافية من خلال استخدام كافة التقنيات المتاحة، لضمان توفر الاتصال بالإنترنت بشكل متواصل وموثوق به في هذه المؤسسات.
تعليقات (0)