- 07:56مليونان و400 ألف زاروا الأبواب المفتوحة للأمن
- 07:36حكيمي يزين تشكيلة الموسم للدوريات الأوروبية الكبرى
- 06:09أجواء حارة في توقعات طقس الخميس
- 20:59توتنهام يهزم اليونايتد ويتوج بطلا للدوري الأوروبي
- 20:47الفريق الاشتراكي يطالب بمساءلة مسؤولي الإدارات العمومية
- 20:23"السنبلة" يقترح قانون لتنظيم مهنة “سمسرة” ومكافحة الاحتكار
- 20:02حزب الكتاب يُعلّق على إفشال ملتمس الرقابة
- 19:35ارتفاع عدد السياح البرازيليين الوافدين على المغرب
- 19:05ولد الرشيد: التعاون الأفريقي أولوية استراتيجية للمغرب
تابعونا على فيسبوك
بعد فشل إستفزازها للجيش المغربي قيادات جمهورية العار تهرب إلى إسبانيا
ذكرت مصادر مطلعة أن الأنشطة العسكرية لمليشيات جبهة البوليساريو تراجعت بشكل كبير في المناطق التي كانت تتحرك فيها لاستفزاز قوات الجيش المغربي من حين لآخر، خاصة منطقة الكركرات بالجنوب، والمحبس بأقصى الجنوب الشرقي.
وبحسب مصادر وسائل إعلامية تابعة للجبهة الانفصالية فإن أسباب هذا التراجع في الأنشطة العسكرية للمليشيات، تعود إلى كون قيادات المجموعات المسلّحة التي كلفها زعيم الانفصاليين، إبراهيم غالي، بقيادة العمليات بتلك المناطق أغلبهم ذهب للعيش بإسبانيا، وآخرون لا يبرحون منازلهم داخل مخيمات تيندوف على الأراضي الجزائرية.
ونسبة إلى صحيفة "المستقبل الصحراوي" التابعة لميليشا البوليساريو، فإن “غالبية تلك القيادات تقضي جل وقتها في المخيمات أو بمنازلها بتندوف الجزائرية أو في الديار الإسبانية".
وكشفت الصحيفة ذاتها أن خطة الاستنفار العسكري التي وضعتها الجبهة الانفصالية قبل سنة، تواجه تحديات كبيرة، بعد عجز إبراهيم غالي، تنفيذ وعوده العسكرية التي أعلن عنها، والتي كان من بينها التقدّم في اتجاه خطوط الجيش المغربي وتنفيذ عمليات تاكتيكية ضده.
وذكرت وسائل إعلام جزائرية أن المسؤولون العسكريون برتب متوسطة بجبهة البوليساريو، يتقاضون رواتب تصل إلى 5 آلاف دولار شهرياً، تُدفع لهم من طرف الجزائر وأموال المساعدات الإنسانية التي تُقدمها عدد من الحكومات والمنظمات الإنسانية حول العالم.
تعليقات (0)