- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
- 09:23انهيار سور بفاس يرسل 6 أشخاص إلى المستعجلات
- 09:14أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الجمعة
- 09:12وهبي: المحاماة تواجهها الكثير من التحديات وعلى رأسها الرقمنة
- 09:05محمد الخامس.. السلطان المقاوم
- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
تابعونا على فيسبوك
بعد القرار المغربي الحازم.. تفاصيل انحياز إيران للجارة الجزائر
بعد أشهر من إعلان المملكة المغربية قطع علاقاتها الدبلوماسية معها بسبب تورطها في دعم جبهة "البوليساريو"، لجأت إيران للجارة الشرقية الجزائر بكشفها عن إبرام صفقات جديدة.
هذا المعطى كشف عنه برهام قاسمي، المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، في ندوة له الإثنين 21 يناير، حين قال إن إيران والجزائر تتمتعان بعلاقات إیجابیة، وبناءة على كل الأصعدة، والمجالات المتاحة، وأبرمتا نحو 70 وثیقة للتعاون الثنائي، مشددا على أن البلدين يتمتعان بعلاقات ثنائیة جیدة، ولدیهما تشاورات مستمرة حول القضایا الإقلیمیة، والدولیة، لافتا الإنتباه إلى أن اللجنة الإقتصادیة المشتركة للبلدین تواصل نشاطاتها، حالیا.
وأضاف المسؤول الإيراني: "بالنظر إلى تاریخ العلاقات بین الشعبین، یتوقع أن یكون مستقبل علاقاتهما في كافة المجالات مشرقا"، واصفا هذه العلاقات بالبناءة. مستعرضا مسار الدعم التاريخي من إيران للجزائر، منذ الثورة، مغازلا نظام عبد العزيز بوتفليقة بالحديث عن "اتخاذ إجراءات أساسیة مهمة هي الأخرى في المجالات الإقتصادیة، بما في ذلك توفیر السكن، والخدمات الصحیة، والتعلیمیة، وغیرها، حیث تمكنت الجزائر من النهوض بالحالة المعیشیة لأبناء شعبها إلى مستوى جید".
وكان المغرب، قد قرر، في فاتح ماي 2018، قطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران، متهما طهران بفتح الباب أمام "حزب الله" اللبناني، من أجل تسليح، وتدريب الجبهة الإنفصالية.