- 11:03جامعة محمد السادس و OCP ينظمان موائد الحوار العلمي
- 10:42أمريكا الوجهة الأولى لصادرات الصناعة التقليدية المغربية
- 10:25نفاد التذاكر بالكامل قبل موقعة الحسم بين نهضة بركان وسيمبا
- 10:11المجلس العلمي الأعلى يعقد دورته الربيعية العادية بالرباط
- 10:03إدانة حقوقية لإنتهاكات الجزائر ضد الأفارقة
- 09:32بلباو تستعد لأجواء استثنائية في نهائي الدوري الأوروبي وسط إجراءات أمنية مشددة
- 09:07ضغط أوروبي على إسرائيل لوقف الإبادة في غزة
- 08:59لقجع يستقبل بعثة المنتخب المغربي لأقل من 20سنة
- 08:53التغرير بقاصرات يقود أربعينياً إلى الإعتقال
تابعونا على فيسبوك
"بروباغندا" إسرائيلية ضد المغرب وتأييد للطرح الإنفصالي في عملية "الكركرات"
تناولت قناة "آي24نيوز" الإسرائيلية الناطقة بالعربية، قضية الصحراء المغربية خاصة بعد العملية الأخيرة التي قام بها جيش المملكة في منطقة الكركرات الحدودية.
وانحازت القناة الإسرائيلية، بشكل كبير للطرف الإنفصالي من خلال فسح المجال لما يسمى المتحدث باسم جبهة "البوليساريو" في الإتحاد الأوروبي "آبي بشراي البشير"، أكثر من أي متدخل آخر؛ والذي صرح بأن الجبهة تجند "آلاف المتطوعين" للإلتحاق بالقوات المسلحة الصحراوية للرد على العملية العسكرية التي نفذها المغرب في المعبر الحدودي مع موريتانيا.
كما نشرت "آي24نيوز"، التي يمولها رجل أعمال إسرائيلي، مقالا ذكرت فيه أنه "يصعب التحقق من صحة الأنباء المتعلقة بالمواجهات المسلحة من مصادر مستقلة، كما يصعب الوصول إلى المناطق المعنية بالنظر لموقعها الجغرافي. ولا تسمح الرباط من جهتها للصحافيين بالتنقل في المنطقة بحرية حتى في الأوقات العادية".
وكان المغرب، قد قرر يوم الجمعة الماضي، وأمام الإستفزازات الخطيرة وغير المقبولة لميليشيات "البوليساريو" في المنطقة العازلة للكركرات في الصحراء المغربية، "التحرك، في احترام تام للسلطات المخولة له"، من أجل وضع حد لحالة العرقلة الناجمة عن هذه التحركات وإعادة إرساء حرية التنقل المدني والتجاري.
وأكدت القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية في بلاغ لها، أن قواتها قامت، ليلة الخميس-الجمعة، بوضع حزام أمني من أجل تأمين تدفق السلع والأفراد عبر المنطقة العازلة للكركرات. موضحة أن هذه العملية غير الهجومية وبدون أي نية قتالية، تتم حسب قواعد الإلتزام الواضحة التي تقتضي تجنب أي اتصال بالأشخاص المدنيين واللجوء إلى استعمال الأسلحة فقط في حالة الدفاع عن النفس.
تعليقات (0)