- 20:37توقيع اتفاقيات للنهوض بقطاع الصناعة التقليدية بإقليم أسا الزاك
- 20:32جامعة الكرة تعزي في وفاة حسن أقصبي
- 19:59ميليتاو يتعرض لقطع في الرابط الصليبي
- 19:51اجتماع وهبي بهيئات المحامين يخلص لمأسسة الحوار بين الطرفين
- 19:27الجيش المغربي يتدخل بعد مقذوفات استهدفت المحبس
- 18:00مدرب الغابون: المغرب نموذج يحتذى به في المجال الرياضي بأفريقيا
- 17:43عاجل..مليشيات البوليساريو تطلق مقذوفات بجهة المحبس
- 17:30أزيد من 6000 مُستفيد من حملة تجديد لاكارط
- 17:00المهاجرين الأفارقة والمتقاعدين الفرنسيين يرفعون نسبة الأجانب في المغرب
تابعونا على فيسبوك
بالفيديو..."حرامي" يعيد هناء الإدريسي إلى الساحة الفنية
عادت الفنانة المغربية هناء الإدريسي، إلى الساحة الفنية بعد غيابٍ استمر لسنوات بفيديو كليب لأغنية جديدة بعنوان"حرامي"، من كلمات رامي العبودي وألحان سيف عامر، ماسترينغ طوني حداد وتوزيع محب الراوي، وهي الأغنية التي جرى تصويرها، وهي من إنتاجها الخاص في لبنان تحت إشراف المخرجة نور طربيه. وتعتمد الأغنية على إيقاعات عصرية، في قالبٍ لا يخلو من الرومانسية، من خلال المشاهد التمثيلية التي جمعتها بـ"الموديل".
وأحيت الفنانة ابنة مدينة سلا، أخيرا حفل
ليلة رأس السنة في أحد أهم فنادق العاصمة الجورجية بيلتمور تبليسي، حيث غنت مجموعة من الأغاني المنوعة بين ما هو طربي وعصري. وتجدر الإشارة إلى أن الإدريسي ، شاركت في برنامج "ستار أكاديمي" خلال موسمه الثالث، و أبانت عن موهبة كبيرة في الغناء والتمثيل مما خولها الإستمرار للنهائيات، بفضل صوتها العذب وقدرتها على الغناء بطلاقة، مما جعل الجمهور العربي يطلق عليها لقب "فيروز الأكاديمية" نظرا لتشابه صوتها مع الفنانة الكبيرة فيروز.
هذا وقد سبق لها وأن عللت سبب غيابها طيلة الفترة الماضية عن الساحة الفنية المغربية في حوار صحفي سابق، حيث أكدت أن التزامها بعقدٍ احتكاري لإحدى شركات الإنتاج لمدة عشر سنوات قد قلّص من حركتها، وجعلها تضيّع الكثير من الفرص التي كان يمكن استغلالها فنياً عبر الظهور في التلفزيون والمشاركة في المهرجانات.
وأصدرت "هناء"، أغنية باللهجة اللبنانية بعنوان"ما بصدق"، مباشرةً بعد خروجها من الأكاديمية، إضافةً إلى ديو غنائي جمعها بالفنان جو أشقر، وأغنية وطنية مغربية بعنوان"بلاد الأمان". و في ذات السياق عبّرت عن اعتزازها بالمكانة التي وصلتها الأغنية المغربية حالياَ من نجاح وانتشار بفضل مجهودات بعض الفنانين الشباب، أمثال سعد لمجرد، الذي استطاع أن يجتاز بها الحدود، منذ أول إطلالة فنية له.