- 19:09برلمان ألمانيا يناقش حظر جماعة الإخوان
- 18:43مزور: سوق البورصة رافعة لتمويل الصناعة الوطنية
- 18:05اليماني: ارتفاع أسعار المحروقات سبب التضخم
- 17:33إسكوبار الصحراء.. جلسة جديدة تكشف معطيات مثيرة
- 17:06المضاربات و"الشناقة" برفعان أسعار القطاني قبل رمضان
- 17:05سوينغا في لي أمبريال...واش كولشي يقدر يكون صانع محتوى ؟
- 16:30الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن
- 16:22غرامات مالية تنتظر المتأخرين عن أداء ضريبة السيارات
- 16:15الكاف يعدل لوائح تسجيل اللاعبين في دوري الأبطال وكأس الكونفدرالية
تابعونا على فيسبوك
بالصور ...نقابة أطباء القطاع العام تجوب شوارع الرباط بمسيرة حاشدة
بعد أسبوعين من تعيين أنس الدكالي وزيرا للصحة، خلفاً لرفيقه في الحزب البروفسور الحسين الوردي، نظمت النقابة المستقلة لأطباء القطاع العام في المغرب السبت 10 فبراير الجاري، مسيرة حاشدة انطلاقا من مقر وزارة الصحة في اتجاه مقر البرلمان بشارع محمد الخامس بالرباط.
وجاءت هذه المسيرة التي شارك فيها الأطباء وجراحي الأسنان والصيادلة، كتتويج لمجموعة من المحطات الاحتجاجية التي خاضوها والتي تضمنت إضرابات ووقفات جهوية ووطنية، حيث اعتبرت النقابة المذكورة، أن هذه الخطوة تأتي أمام "استمرار الوضع الصحي المتأزم والاختلالات العميقة التي تعرفها المنظومة الصحية" بالمغرب ناهيك عن المشاكل المتراكمة التي لم تجد لها الوزارة الوصية حلولاً. حسب النقابة.
وأكد المحتجون خلال مسيرتهم، أن الحكومة تحاول تهميش وتجاهل المطالب المشروعة للشغيلة الصحية بمختلف فئاتها، الأمر الذي أدى إلى دخول المنظومة الصحية برمتها حالة الانهيار وفي مقدمتها المستشفى العمومي الذي يعيش أوضاعا كارثية، كما طالبوا من حكومة سعد الدين العثماني، بالاهتمام أكثر بالمنظومة الصحية ومعالجة الاختلالات التي يعرفها القطاع.
وفي سياق ذات صلة قال الكاتب الوطني للنقابة المستقلة لأطباء القطاع العام، العلوي المنتظر، إن الحكومة لم تدع لهم مجالا غير التصعيد في احتجاجاتهم لأجل الضغط على الوزارة الوصية والاستجابة لمطالبهم، مبرزا أن الحوار بين نقابته والقطاع الوصي وصل إلى حد التأزم حيث لم تبدي الجهات المسؤولة أي ليونة مع مطالبهم، وهو ما دفع بهم إلى التصعيد، لافتا إلى عدة مشاكل يعرفها القطاع ، تستوجب تدخلا عاجلا من الحكومة، لإنقاذ المنظومة الصحية التي تعد قطاعا حيويا يرتبط بشكل أساسي مع المواطن، وذلك من قبيل ندرة الموارد البشرية وقلة التجهيزات البيوطبية ومشاكل التعقيم والأدوية.
تعليقات (0)