- 00:34قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 25 نونبر 2024
- 23:58تدشين أول مصنع لمجموعة MP Industry بالمغرب
- 23:52محمد خيي يفوز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان القاهرة السينمائي
- 23:47وزير الصحة يدشن خمسة مراكز صحية جديدة بإقليم وادي الذهب
- 19:17الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز تمدد أجل الترشيح للمكلفين بالإحصاء
- 19:06بوريطة يدعو إلى معالجة اختلالات نظام التأشيرات الأوروبية بالمغرب
- 19:05جلالة الملك محمد السادس ضمن المدعوين لإعادة افتتاح كاتدرائية نوتردام
- 18:59وزارة الداخلية تكشف معطيات جديدة حول أسواق الجملة والمجازر
- 18:39المغرب يبصم على مشاركة متميزة بكوب 29
تابعونا على فيسبوك
بالأرقام.. الفوسفاط ومشتقاته القطاع الأول على مستوى التصدير
كشف مكتب الصرف، في تقريره السنوي حول التجارة الخارجية للمغرب، أن قطاع الفوسفاط ومشتقاته أصبح القطاع الأول على مستوى التصدير خلال سنة 2022، بمجموع يصل إلى 115.5 مليار درهم، أي بزيادة بنسبة 43.9 في المائة مقارنة بسنة 2021.
وأوضح المكتب، أن هذه الصادرات أسهمت بالثلث (زائد 35،5 في المائة) في ارتفاع إجمالي الصادرات. مؤكدا أن المبيعات نحو الخارج لقطاع السيارات، عرفت ارتفاعا بنسبة 33 في المائة سنة 2022، مقارنة بسنة 2021. ويعزى هذا النمو لصادرات منظومة البناء (زائد 15.7 مليار درهم)، ومنظومة الأسلاك الكهربائية (زائد 7.3 مليار درهم).
وأفاد بأن صادرات "الفلاحة والصناعة الغذائية" ارتفعت بنسبة 19.1 في المائة، مدعومة بالأساس بنمو مبيعات الصناعة الغذائية (زائد 19.8 في المائة)، والفلاحة، والحراجة، والقنص (زائد 17.9 في المائة). كما عرف قطاع النسيج تحسن صادراته بنسبة 20.7 في المائة، وترتبط هذه الزيادة أساسا بارتفاع صادرات الملابس الجاهزة (زائد 5 مليار درهم). وواصلت صادرات قطاعات الطيران الجوي، والقطاع الإلكتروني والكهرباء، الوتيرة نفسها، إذ ارتفعت على التوالي بنسب بلغت 34.9 و38.4 في المائة.
وأشار التقرير، إلى أن تطور قطاع الطيران نتج بالخصوص عن ارتفاع صادرات فرع التجميع (زائد 3.9 مليار درهم)، بينما كانت صادرات القطاع الإلكتروني والكهرباء مدفوعة بالأساس بمبيعات المكونات الإلكترونية (زائد 2.6 مليار درهم)، والأسلاك والكابلات (زائد 1.9 مليار درهم). وحسب المنتوج، شهدت صادرات المغرب هيمنة سبع منتوجات أسهمت بنسبة 57.6 في المائة في إجمالي الصادرات.
وقد تصدرت قائمة هذه المنتجات المصدرة كل من الأسمدة الطبيعية والكيماوية (18.5 في المائة)، تليها السيارات السياحية (12.4 في المائة)، والأسلاك والكابلات والموصلات العازلة للكهرباء (8.7 في المائة)، والملابس الجاهزة (6.4 في المائة)، والحمض الفوسفوري (5.3 في المائة)، وأجزاء الطائرات والمركبات الجوية أو الفضائية الأخرى (3.2 في المائة)، والفوسفاط (3.1 في المائة). وعلى غرار تتبع الظرفية الإقتصادية، ومكن هذا التقرير من تلبية الحاجة إلى المعلومة التي عبرت عنها السلطات العمومية، والهيئات الدولية، والفاعلين الإقتصاديين الوطنيين والأجانب.