- 17:00إشبيلية يُقيل مدربه غارسيا بيميينتا قبل نهاية الموسم
- 16:35قناة "الحرة" تتوقف عن البث وتُسرّح العديد من الموظفين المغاربة
- 16:00غوغل تكشف النقاب عن نظارات أندرويد للواقع الممتد
- 15:40المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم داخل القاعة يستعد لخوض نهائيات "كان 2025" بالرباط
- 15:10علماء ينجحون في استنساخ ذئاب معدلة وراثيا لإحياء فصيل منقرض منذ 10 آلاف عام
- 14:41المندوبية السامية للتخطيط تطلق طلب عروض لتوظيف 132 باحثًا مؤقتًا
- 14:22غارة إسرائيلية تدمر مبنى في مستشفى المعمداني بغزة
- 14:00تساقطات مطرية مهمة تعم مناطق واسعة من المملكة وقصبة تادلة تتصدر المقاييس
- 13:45وزير الصناعة والتجارة يبحث في كوريا الجنوبية آفاق التعاون في صناعة السفن والسيارات
تابعونا على فيسبوك
انتقادات تطال قرار وزير الصحة بإلغاء صفقات المناولة
انتقد عبد الله بووانو، رئيس المجموعة النيابية لحزب العدالة والتنمية، قرار إلغاء صفقات المناولة المرتبطة بأعمال الحراسة والنظافة في وزارة الصحة، ووصفه بأنه "ممارسة غريبة وغير مسبوقة". وفي تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على فيسبوك، أوضح بووانو أن عملية الإلغاء تمت عبر رسالة قصيرة (SMS) وجهت إلى مديري الوزارة على المستوى الجهوي، حيث تم إخطارهم بتغيير دفاتر التحملات وإلغاء الصفقات السابقة، ما يترتب عليه ضرورة إبرام صفقات جديدة على مستوى المديريات الجهوية.
وأشار بووانو إلى أن هذا التغيير يعني في لغة الصفقات أن المبالغ المالية ستكون ضخمة للغاية، خصوصًا في ظل إشارة الرسالة إلى أن من شروط التعاقد في مجال الحراسة هو الحصول على مستوى دراسي معين، وأن الأجر سيكون مطابقًا للحد الأدنى للأجر. واعتبر بووانو أن هذا الشرط يبدو وكأنه مبرر لتخصيص مبالغ ضخمة لصفقات الحراسة، وهو ما قد يؤدي إلى إقصاء الشركات الصغيرة والمتوسطة من المنافسة، ويعزز ما وصفه بـ"إقصاء ممنهج" الذي تمارسه الحكومة في صفقات المناولة.
واستطرد بووانو قائلًا: "هذا التجاوز الجديد من وزير الصحة، المدعوم من رئيس الحكومة، يهدف إلى تمكين شركات معينة من الفوز بصفقات الحراسة والنظافة في المؤسسات الصحية، مع محاولة التغطية على هذا التوجه تحت ذرائع قد تحتوي على بعض الحق، لكن الهدف منها في النهاية باطل".
وأضاف أن إلغاء الصفقات تم بشكل مفاجئ ودون اتباع الإجراءات القانونية والإدارية المتعارف عليها، مما يعرض المؤسسات الصحية لخطر فقدان خدمات الحراسة والنظافة، ويزيد من معاناة المرضى والطاقم الطبي والإداري. واختتم متسائلًا: "إلى أين تتجه حكومة الصفقات؟".
تعليقات (0)