- 20:32التهراوي من جنيف: السيادة الصحية تتحقق عبر إصلاح لآليات التمويل الصحي
- 20:29تعرف على دورية شرطة ذكية تضع المغرب في مصاف البلدان الرائدة
- 20:03الطالبي العلمي يستقبل وفد برلماني زامبي
- 19:54بلقشور يتراجع عن ترشحه لرئاسة الرجاء
- 19:37تراكم النفايات يُقلق ساكنة سيدي يحيى الغرب
- 19:03استثمار 130 مليار درهم لتعزيز السيادة المائية والطاقية للمغرب
- 18:38السغروشني:80% من المهن مهددة بالزوال
- 18:25بوريطة يتباحث مع رئيس لجنة الخارجية بالبرلمان الغاني
- 18:15ابتدائية مراكش تتابع "مول الحوت" في حالة سراح
تابعونا على فيسبوك
انتخاب المغرب لرئاسة المجلس الأممي.. تكريس لرؤية جلالة الملك
يعد انتخاب المغرب لرئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، تكريسا لرؤية واستراتيجية صاحب الجلالة الملك محمد السادس. حسب قول "نجاة رشدي"، نائبة المبعوث الأممي الخاص لسوريا.
وأشارت "رشدي"، في تصريح على هامش مشاركتها في الإجتماع رفيع المستوى الـ21 حول سوريا بصيغة أستانا، والذي عقد يومي 24 و25 يناير الجاري في العاصمة الكازاخستانية، إلى أن الثقة التي حصل عليها المغرب هي "تصويت للقارة الأفريقية والمنطقة العربية برمتها".
وأبرزت المسؤولة الأممية، أن "انتخاب المغرب هو بالتأكيد تتويج واعتراف، ولكنه أيضا تعبير عن ثقة مستحقة، وقد تم إثبات ذلك على مدار تاريخ طويل من النضال والنشاط وثقافة حقوق الإنسان، سواء على مستوى المجتمع أو المجتمعات المحلية".
ولفتت نائبة المبعوث الأممي الخاص لسوريا، إلى مختلف القوانين والإصلاحات التي قامت بها المملكة خلال السنوات الأخيرة، والتي مكنت المغرب من الوصول إلى مستواه الحالي من "الإعتراف والتمركز كدولة قانون".
وحظيت المملكة بتأييد 30 عضوا من مجموع الأعضاء الـ47 بمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مقابل ترشيح جنوب أفريقيا الذي لم يحصل سوى على 17 صوتا.
اعتراف بالرؤية الملكية المتبصرة
شكل انتخاب المغرب، لأول مرة في تاريخه، لرئاسة هذه الهيئة الأممية المرموقة، اعترافا من قبل المجتمع الدولي بالرؤية المتبصرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، في مجال حماية وتعزيز حقوق الإنسان.
تعليقات (0)