- 15:42المغرب يتحول إلى مركز إقليمي للتحضيرات الكروية في فترة التوقف الدولي
- 15:33الأمير مولاي الحسن يترأس مأدبة غداء أقامها جلالة الملك بمناسبة الذكرى الـ 69 لتأسيس القوات المسلحة الملكية
- 15:23تحقيقات إسبانية في نقل أسلحة لإسرائيل عبر سفن ميرسك
- 15:06بعد طلبة الطب.. "أساتذة المستقبل" يلوّحون بالتصعيد
- 14:45دعم المواد الأساسية تجاوز 100 مليار درهم
- 14:34أمير المؤمنين يوجه رسالة سامية إلى الحجاج المغاربة برسم موسم الحج لسنة1446 هـ
- 14:22اعمارة يتباحث مع سفير إسبانيا
- 14:05خروقات تهدد سلامة الطائرات تُسحب تراخيص مناطيد مراكش
- 14:03من أجل إنقاذ الموسم...ميلان يتحدى بولونيا في نهائي كأس إيطاليا
تابعونا على فيسبوك
انتخابات فرنسا.. اليمين المتطرف يواصل التفوق
يسابق اليسار والمعسكر الرئاسي في فرنسا الزمن لاستغلال الساعات الأخيرة من الحملة الانتخابية لمحاولة ردم الهوة مع اليمين المتطرف الذي لا يزال يتصدّر بفارق كبير نوايا الأصوات للدورة الأولى من الانتخابات التشريعية المقرّرة الأحد.
وتتوقّف الحملة الانتخابية للدورة الأولى رسميا منتصف الليل بالتوقيت المحلي (العاشرة ليلا بتوقيت غرينتش)، على أن تجري الدورة الثانية في 7 يوليوز.
وبقي الوضع على حاله مساء الخميس في استطلاعات الرأي، مع تصدّر التجمع الوطني (يمين متطرف) بحصوله على 36% من نوايا الأصوات، متقدما على تحالف "الجبهة الشعبية الجديدة" اليساري الذي تقدّم نصف نقطة إلى 29%، وفق استطلاع للرأي أجراه معهد "أيفوب-فيدوسيال" لحساب محطة "إل سي آي" وصحيفة "لو فيغارو" وإذاعة "سود راديو".
وتحت راية "معا من أجل الجمهورية"، لا يزال تكتل الرئيس إيمانويل ماكرون في المرتبة الثالثة مسجلا 21% من نوايا الأصوات، فيما "الجمهوريون" (يمين تقليدي) لا يتخطون نسبة 6.5%.
غير أنه يتعيّن على رئيس التجمّع الوطني جوردان بارديلا إقناع المزيد من الناخبين ليحصل على الغالبية المطلقة في الجمعية الوطنية (البرلمان)، وهو ما وضعه شرطا لتولّي رئاسة الحكومة بعد انتخابات تجري بالاقتراع الفردي على أساس الأغلبية في دورتين.
ويأتي يوم الحملة الأخير غداة جدل حول تصريحات أدلت بها زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان أوحت بتعايش سياسي صعب في حال فوز التجمّع الوطني.
واعتبرت لوبان أن وظيفة "قائد القوات المسلحة" الممنوحة للرئيس هي مجرّد "لقب فخري"، وهو ما عبّر عنه بارديلا ضمنا خلال المناظرة التلفزيونية التي جرت مساء الخميس.
والواقع أن صفة قائد القوات المسلحة التي ينص عليها الدستور تمنح الرئيس سلطات في مجال السياسة الخارجية والدفاع احتفظ بها الرؤساء في فترات التعايش السياسي السابقة التي عرفتها فرنسا.
المصدر : وكالات
تعليقات (0)