- 18:53مؤشر الإرهاب 2025.. المغرب في صدارة الدول الآمنة بشمال إفريقيا
- 18:23إلغاء شعيرة ذبح أضحية العيد يلقى ترحابا كبيرا بمليلية المحتلة
- 18:03ارتفاع مبيعات الإسمنت بأزيد من 12 في المائة
- 17:41رفض منح اللجوء لمغربي دخل إلى سبتة سباحة
- 17:24معارض لبوعيدة يطالب لفتيت بعزلها بسبب خروقات
- 17:05شراكة استراتيجية تجمع دار الأمان وأوطوكاز
- 16:50أمن طنجة يوقف بولونيين مبحوث عنهم دولياً
- 16:38اتهامات بمغربة سيناريو مصري تلاحق مسلسل“الدم المشروك”
- 16:23العجز التجاري للمغرب يتجاوز 24 مليار درهم
تابعونا على فيسبوك
الممثل القدير "نور الدين بكر" في ذمة الله
انتقل إلى جوار ربه صباح يومه الجمعة 02 شتنبر الجاري، الممثل المغربي القدير "نور الدين بكر"، عن سن يناهز 70 عاما، بعد صراع طويل مع مرض السرطان.
ونعى عدد من الفنانين المغاربة، عبر حساباتهم الشخصية بمواقع التواصل الإجتماعي، الممثل "نور الدين بكر"، حيث كتب الممثل والمخرج "إدريس الروخ": "رحمك الله صديقي نور الدين بكر وأدخلك فسيح جناته.. إنا لله وانا إليه راجعون".
من جهته، قال الممثل "رشيد الوالي": "ببالغ الحزن والدموع علمت بخبر وفات الفنان نور الدين بكر هذا الصباح. ما عساني أقول وما عساني افعل . لا نقول إلا ما يرضي الله . إنا لله وإنا إليه راجعون. عزائي لأسرته الكبيرة والصغيرة .ببالغ الحزن والدموع علمت بخبر وفات الفنان نور الدين بكر هذا الصباح. ما عساني اقول وما عساني افعل . لا نقول إلا ما يرضي الله. إنا لله وإناإليه راجعون. عزائي لاسرته الكبيرة والصغيرة..".
ودون الممثل "المهدي فولان"، عبر حسابه الرسمي على "الأنستغرام": "وداعا عمي نور الدين، الله يرحمك يا ربي، عاونتني بزاف وكنتي كتعاملني بحال ولادك الله يرحمك ويغفر ليك يا ربي".
وكتب الممثل الكوميدي "محمد باسو": "الحمد لله رب العالمين.. لله ما أخذ.. وله ما أعطى.. وكل شيء عنده بأجل مسمى.. رحمك الله سي نور الدين والله ارزق اهلك وأحبابك الصبر والسلوان".
ويعد "نور الدين بكر"، المزداد بمدينة البيضاء سنة 1952، من بين أشهر الكوميديين المغاربة عاش أفضل فترات مشواره الفني في فترة التسعينات مع فرقة مسرح الحي الذي قدم معها أفضل المسرحيات والتي أُعتبرت الأفضل في تلك الفترة من بينها مسرحيتي "شرح ملح" و"حب وتبن" سنة 1998، بالإضافة إلى ذلك عمل في عدة مسلسلات وسيتكومات لعل أشهرها مسلسل "سرب الحمام" سنة 1998 مع "رشيد الوالي"، ومجموعة من السيتكومات والمسرحيات.
تعليقات (0)