- 17:06المضاربات و"الشناقة" برفعان أسعار القطاني قبل رمضان
- 17:05سوينغا في لي أمبريال...واش كولشي يقدر يكون صانع محتوى ؟
- 16:30الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن
- 16:22غرامات مالية تنتظر المتأخرين عن أداء ضريبة السيارات
- 16:15الكاف يعدل لوائح تسجيل اللاعبين في دوري الأبطال وكأس الكونفدرالية
- 16:00تسجيل 122 حالة إصابة بـ “بوحمرون” داخل السجون
- 15:44الثلوج تقطع 30 محوراً طرقياً بأقاليم المملكة
- 15:19سنتان حبسا نافذا لعميد شرطة متهم بتعنيف معتقل بمراكش
- 15:01شراكة بين إسمنت المغرب وتيبو أفريقيا
تابعونا على فيسبوك
المغرب يرتقي في مؤشر الإبتكار العالمي
تقدّم المغرب بأربع درجات في مؤشر الابتكار العالمي لسنة 2024، حيث احتل المركز 66 من بين 133 اقتصادا تم تقييمها وفقا للنسخة التي نشرتها المنظمة العالمية للملكية الفكرية.
وذكرت وزارة الصناعة والتجارة في بلاغ لها، أن "المغرب حقق أداء استثنائياً، مُتصدراً الترتيب العالمي في مؤشر إيداع الرسوم والنماذج الصناعية بالنسبة للمنشأ والناتج المحلي الإجمالي". مضيفة أن المغرب تبوأ مرتبة متقدمة، حيث احتل المركز الحادي عشر في مجال الرأسمال اللامادي.
كما حققت المملكة المركز الـ30 في مؤشر إيداع العلامات التجارية حسب المنشأ، والمركز 59 في طلبات البراأت المودعة دولي ا وفق ا لمعاهدة التعاون بشأن براأت الإختراع PCT، حسب المنشأ وإجمالي الناتج الداخلي.
وأظهر مؤشر الإبتكار العالمي 2024 قدرة الاقتصاد المغربي الملحوظة على تحويل الإستثمارات في الإبتكار إلى منتجات وخدمات عالية الأداء، حيث حققت المملكة المرتبة 47 في مؤشر نتائج الإبتكار، مسجلة تقدم ا بـ8 مراكز عن النسخة السابقة.
وفيما يخص المجموعات الإقتصادية والإقليمي، يحتل المغرب المرتبة السادسة من بين 38 دولة في فئة الاقتصادات ذات الدخل المتوسط المنخفض، والمرتبة التاسعة من بين 19 دولة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ويرجع هذا الأداء إلى المجهودات الكبيرة التي تبذلها وزارة الصناعة والتجارة والمكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية، بالتعاون مع شركائهم، لحماية وتثمين الملكية الصناعية والتجارية بالمغرب، مما يعزز بيئة الإبتكار ويحفز على تطوير الاقتصاد الوطني.
ويُعد مؤشر الإبتكار العالمي مرجعا رائدا لتقييم أداء الإقتصاد في مجال الإبتكار، من خلال تحليل وتقييم كمي ونوعي لمؤشرات تغطي الجوانب الرئيسية للإبتكار، بما في ذلك المؤسسات، ورأس المال البشري، والبحوث، والهياكل الأساسية، وتطور الأعمال التجارية، ومنتجات المعرفة والتكنولوجيا، ومنتجات الإبداع.
تعليقات (0)