- 14:39ماكرون يزور الجناح المغربي في معرض الكتاب بباريس
- 14:31هذا ما قررته المحكمة في قضية التلميذة “سلمى”
- 14:23هيئة حقوقية تحمل الحكومة مسؤولية اختراق مؤسسات عمومية
- 14:03هذه حقيقة توزيع تذاكر مجانية لحضور الديربي
- 13:47اتفاقية شراكة بين العيون وأداماوا الكاميرونية
- 13:40نشرة إنذارية.. تساقطات مطرية رعدية ورياح قوية بعدد من المناطق
- 13:27عين السلطان منتج السنة 2025
- 13:12عاصفة “أوليفييه” تلغي رحلات بحرية بين سبتة والجزيرة الخضراء
- 12:48هذه هي التهم الموجهة للمعتدية على التلميذة "سلمى"
تابعونا على فيسبوك
المغرب وأنغولا يجريان مباحثات على التعاون والصداقة في اللقاء البرلماني
عقدت صباح يومه الجمعة 27 أكتوبر الجاري، مباحثات ثنائية بين "محمد صباري"، النائب الأول لرئيس مجلس النواب المغربي، والوفد المرافق له، و"كارولينا سيركيرا"، رئيسة الجمعية الوطنية في أنغولا.
وجاء هذا الاجتماع في إطار مشاركة الوفد المغربي في فعاليات الجمعية العامة 147 للاتحاد البرلماني الدولي والدورة 212 للمجلس الحاكم والإجتماعات ذات الصلة، التي استضافتها الجمعية الوطنية في أنغولا بمدينة لواندا.
وبالمناسبة، أعربت رئيسة الجمعية الوطنية في أنغولا عن شكرها وامتنانها للدعم الذي قدمته المملكة المغربية في تنظيم الدورة 147 للاتحاد البرلماني الدولي. وأثنت على هذا الدعم كونه يعكس روح التضامن والتعاون بين البلدين الإفريقيين.
وأشارت "كارولينا سيركيرا"، إلى العلاقات التاريخية بين المملكة المغربية وجمهورية أنغولا، مؤكدة على دعم المغرب للحركة التحريرية الأنغولية خلال فترة الإستعمار. وتم مناقشة قضايا إقليمية ودولية، مثل الوضع في الأراضي الفلسطينية.
وأشادت المسؤولة الأنغولية بزيارتها الأخيرة للبرلمان المغربي وأبدت إعجابها بتقديم المملكة المغربية نموذجا يحتذى به في عدة مجالات تنموية. لافتة إلى أهمية ميناء طنجة المتوسطي كنموذج ناجح في قارة إفريقيا.
من جانبه، أشاد "محمد صباري" بحسن التنظيم وكرم الضيافة في لواندا، وبالخطاب المميز الذي ألقاه رئيس الجمهورية الأنغولية خلال الحفل الرسمي لافتتاح الدورة 147، حيث تناول الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة وأكد على ضرورة تقديم المساعدات إلى قطاع غزة للتخفيف من معاناة الفلسطينيين.
وفي ختام هذا اللقاء، تمت دعوة الجانب المغربي لزيارة رسمية إلى أنغولا في العام 2024، مع تأكيد التزام البلدين بتعزيز علاقات التعاون والصداقة بينهما.
تعليقات (0)