- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
تابعونا على فيسبوك
المغرب تحت القيادة الملكية الحكيمة تموقع "كقطب تنافسي على الصعيد الإقليمي"
أبرز "رياض مزور"، وزير الصناعة والتجارة، في مداخلة له بندوة نظمتها "جمعية تطوير المسيرين" بالبيضاء، حول التوجهات الجديدة للسياسة الصناعية المغربية، أن المغرب يتموقع، على المستوى الصناعي، كأحد البلدان الأكثر تنافسية في العالم.
وأشار "مزور"، إلى أن المملكة تتوفر على "استراتيجية صناعية واضحة ومحددة بطريقة جيدة". مؤكدا أن الإستراتيجية الصناعية للمغرب، التي تتمحور حول السيادة الصناعية وتموقع البلاد كقطب إقليمي، ترتكز كذلك على قدرة الموارد البشرية الوطنية على مواجهة جميع التحديات وجذب المستثمرين من جميع أنحاء العالم.
ولفت وزير الصناعة، إلى أن المغرب، في ظل القيادة الحكيمة لجلالة الملك محمد السادس، شهد سلسلة من الإستراتيجيات الصناعية (مخطط الإقلاع الصناعي 2005-2009، الميثاق الوطني للإقلاع الصناعي 2009-2014، مخطط التسريع الصناعي 2014-2020 ومخطط الإنعاش الصناعي 2021-2023)، مكنته من التموقع "كقطب تنافسي على الصعيد الإقليمي". مسجلا أن المسار الصناعي للمغرب يسير على ثلاث مراحل، وهي استراتيجية "التركيز على التكلفة" التي جعلت من الممكن إرساء أسس للمغرب الصناعي الحديث، واستراتيجية "الريادة من خلال التكلفة" التي ترتكز على مخطط التسريع الصناعي في أفق تموقع المملكة كوجهة ذات "أفضل قيمة".
وذكر الوزير، بأن دينامية مخطط التسريع الصناعي جعلت من الممكن تجاوز هدف إحداث مناصب الشغل لعام 2020 مع تسجيل حجم صادرات يفوق 122 مليار درهم بين عامي 2014 و2021. مسلطا الضوء على الإنجازات الصناعية الأخيرة على المستوى الوطني، مشيرا في هذا الصدد إلى تصميم وتصنيع المركبات الكهربائية وتصنيع الحافلات وإطارات المركبات، وكذلك تصنيع الأقمار الصناعية وقطع غيار الطائرات، وشفرات توربينات الرياح، والمعدات الصحية. وخلص إلى أن الصناعة الوطنية أثبتت قدرتها على الصمود والمرونة في مواجهة الأزمة الصحية لـ"كوفيد-19".
تعليقات (0)