- 10:39مرحبا 2025.. وزارة النقل تدعو للحجز المسبق لتفادي الاكتظاظ
- 10:16ارتفاع أسعار النقل أيام العيد يجر قيوح للمساءلة
- 09:38الركراكي : أشكر الجمهور على دعمه الكبير
- 09:16متابعة.. توقيف نشاط محل للجزارة بالقنيطرة
- 08:57أمير المؤمنين يهنئ ملوك ورؤساء وأمراء الدول الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك
- 08:36أجواء حارة في توقعات أحوال طقس اليوم السبت
- 08:34درك مراكش يحجز خرافا موجهة للذبح
- 08:15إدارة الدفاع تكشف حقيقة اختراق بيانات المحافظة العقارية
- 23:12تفكيك مستودع خمور غير مرخص وضبط أزيد من 2000 قنينة
تابعونا على فيسبوك
المالكي يرفع برقية ولاء وإخلاص إلى جلالة الملك
أعلن الديوان الملكي في بيان له صادر مساء الخميس الموافق لـ 15 فبراير الجاري، أنه توصل ببرقية ولاء وإخلاص مرفوعة إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من طرف الحبيب المالكي رئيس مجلس النواب، وذلك بمناسبة اختتام أشغال الدورة الأولى من السنة التشريعية 2017 – 2018.
أعرب المالكي في البرقية، أصالة عن نفسه ونيابة عن كافة أعضاء مجلس النواب، عن صادق الامتنان لجلالة الملك لما يوليه لفائدة هذا المجلس وللعمل البرلماني بكل أبعاده، من سابغ المواكبة والاهتمام، مؤكدا حرص جلالة الملك على هيبة هذه المؤسسة التشريعية، وعنايته الكريمة على حضورها الفاعل في الداخل والخارج، سواء في نهوضها بالدور التشريعي والرقابي وتقييم السياسات العمومية الموكولين إليها دستوريا، أو من حيث تحمل مسؤولياتها في تحريك آليات الدبلوماسية البرلمانية وتعزيز مكانة المغرب في المحافل والمنظمات البرلمانية الدولية.
وأضاف المالكي بذات البرقية قائلا، "وإننا يا مولاي في مجلس النواب لنستشعر مدى الثقة التي تحيطون بها هذا المجلس وأجهزته وأعضاءه وأطره وكفاءاتهّ، كما أنهم بدورهم يبادلون جلالتكم التعلق والتقدير والامتنان، لا يشغلهم عن واجبهم الوطني النبيل شاغل، وما من أولوية لديهم سوى أن يجودوا الأداء، ويطوروا المردودية، ويحققوا ما تنشدونه للعمل البرلماني من قيمة نوعية وحضور فعال مقنع".
وأوضح المالكي أن مختلف المكونات السياسية للمجلس وهياكله، يسعون لتحقيق حصيلة تشريعية إيجابية باستمرار، والإسهام في المزيد من تقوية النموذج المغربي في الديموقراطية التمثيلية، والتحديث السياسي والتنمية المستدامة، واستكمال بناء المؤسسات المواطنة.
وفي ختام هذه البرقية أكد المالكي على العزم القوي على ترسيخ الرصيد النيابي الإيجابي والمثمر، الذي تم تحقيقه خلال هذه الدورة، وجعله دعامة أساسية لخدمة المصالح العليا للمملكة وفي مقدمتها قضية الوحدة الترابية.
تعليقات (0)