- 21:03باريس سان جيرمان يهزم أرسنال ويضع قدما في نهائي دوري الأبطال
- 20:02تطورات جديدة في قضية “التيربو”
- 19:40مصرع 5 أشخاص نتيجة انقطاع الكهرباء بإسبانيا
- 19:24موريتانيا تشارك في مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 19:02الاستخبارات الإسبانية تفترض هجوما من شمال إفريقيا وراء انقطاع الكهرباء
- 18:48أخنوش يترأس اجتماعا بالرباط لتتبع تنزيل خارطة طريق التشغيل
- 18:46أهلي جدة يهزم الهلال ويتأهل إلى نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة
- 18:40تعزيز التعاون البرلماني بين مجلس المستشارين ونظيريه في ليسوتو وباكستان
- 18:34إطلاق برنامج وطني شامل لرقمنة قطاع الصحة بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
العثماني : "يتهم الدولة بتزوير الإنتخابات و تشجيع المستفيدون من الريع و الفساد "
على نهج سلفه بنكيران، خرج سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، والأمين العام لحزب العدالة والتنمية مرة أخرى للحديث عن الخلافات الداخلية التي عرفها حزبه بسبب جدل "الولاية الثالثة" ل"عبد الإله بنكيران". وهاجم العثماني، من أسماهم بـ"المستفيدن من الريع الذين يرفضون أن يطلقوا البزولة"، كما ذهب في لقائه بشباب حزبه حد القول، أن "البيجدي أخذت منه مقاعد بسبب تزوير الانتخابات".
ودعا العثماني، الذي كان يتحدث صباح الأحد 25 فبراير الجاري، في لقاء مع شبيبة حزبه، مناضلي حزبه إلى "تجاوز الخلافات والتوجه نحو المستقبل".مردفاً أن "المرحلة تحتاج إلى تجاوز الخلافات والتسامح والتغافر والعمل"، قبل أن يستدل بالمثل المغربي "إلى شتي جوج مجموعين عرف راه الصبر على واحد"، في إشارة منه إلى طي خلافات الماضي.
واوضح العثماني، أن السياسة ليست وسيلة للارتزاق، لافتا إلى أن حزب العدالة والتنمية يعتبرها "أداة لخدمة البلد، وهو ما يتجلى في عدم ترشيح قيادييه لأنفسهم من أجل تولي المناصب"، بل إن "المناضلين هم الذين يختارون من يمثل الحزب". مضيفاً، أن "نجاح حزب العدالة والتنمية هو نجاح لكل مناضليه، سواء الذين يشتغلون في المدن أو في القرى، وفي كل مكان"، داعيا إلى التشبث بمبادئ المصباح ومواصلة المسار.
وفي سياق متصل، لم يتردد زعيم "المصباح"، في مهاجمة من وصفهم بخصوم حزبه، وخصوم الإصلاح، وقال بهذا الصدد إن "هؤلاء المستفيدين من الريع، مازال مباغينش يطلقو من البزولة، ولازالوا مستمرين"، مشيرا إلى أن حزبه تعرض للعرقلة منذ نشأته، وتم التزوير ضده في عدد من المحطات الانتخابية". مؤكداً أن "السلطة أخذت منا مقعدين في انتخابات 1997، ومنحتهما لحزب الاتحاد الاشتراكي، لكن المناضلين محمد حفيظ، وأديب رفضا المقعدين، واتخذا موقفا وطنيا كبيرا".يقول العثماني.
تعليقات (0)