- 09:55إحتقان غير مسبوق تشهده مخيمات تندوف
- 09:00توقيف بحارة مغاربة بتهمة تهريب مهاجرين إلى سبتة
- 08:33الهند تتهم باكستان بخرق قرار وقف إطلاق النار
- 08:02فاجعة فاس تصل البرلمان
- 07:30فوضى المكملات الغذائية تحرج وزير الصحة
- 18:13المغرب ثاني أكبر مستثمر أفريقي في القارة السمراء
- 17:41لخلق مشاريع تنموية مسؤول فرنسي يتوجه للأقاليم الصحراوية
- 17:16أرسنال يقترب من خطف نجم وسط ريال سوسيداد الإسباني
- 16:52المصادقة على تعديلات تخص قانون متعلق بجبايات الجماعات الترابية
تابعونا على فيسبوك
السلفادور تدعم مبادرة الحكم الذاتي بالصحراء المغربية
في كلمتها أمام اللجنة الرابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، الثلاثاء 03 نونبر الجاري، أعربت جمهورية السلفادور عن دعمها للمبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء والوحدة الترابية للمغرب وسيادته الوطنية على أقاليمه الجنوبية.
وقالت السفيرة الممثلة الدائمة للسلفادور لدى الأمم المتحدة، إغريسيلدا لوبيز، إن "السلفادور تؤيد الجهود التي تبذلها المملكة المغربية للتوصل إلى حل سياسي وواقعي وبراغماتي ودائم لهذا النزاع الإقليمي. وتحقيقا لهذه الغاية، ووفقا لقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2494، تعتبر السلفادور أن مبادرة الحكم الذاتي، التي قدمتها المملكة المغربية إلى الأمم المتحدة سنة 2007، تشكل حلا قابلا للتطبيق، مع الإحترام الكامل للوحدة الترابية للمملكة المغربية وسيادتها الوطنية". مؤكدة دعم بلادها للعملية السياسية، التي تتم تحت رعاية الأمين العام للأمم المتحدة، "بهدف تحقيق حل سياسي تفاوضي ومقبول لدى الأطراف" لهذا النزاع الإقليمي.
كما أشادت الدبلوماسية السلفادورية، بانعقاد مائدتين مستديرتين حول قضية الصحراء المغربية جمعت بين المغرب والجزائر وموريتانيا و"البوليساريو"، وبالإتفاق الذي عبرت عنه الأطراف الأربعة للإجتماع في مائدة مستديرة ثالثة بنفس الصيغة.
من جهتها، أكدت اللجنة المديرية لنساء ساحل المحيط الهادي بالحزب الثوري المؤسساتي أحد أبرز الأحزاب السياسية بالمكسيك، أن تسوية النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية تمر عبر قبول مخطط الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب في إطار الوحدة الترابية للمملكة.
وقالت لجنة النساء بالحزب الثوري المكسيكي، في بيان يحمل توقيع رئيستها، إن "قضية الصحراء لن تحل إلا من خلال مخطط الحكم الذاتي في إطار الوحدة الترابية للمغرب". داعية إلى تعزيز "العلاقات الدبلوماسية والإقتصادية بين المغرب والمكسيك، لا سيما مع ولاية أواكساكا وبرلمانها في إطار الدبلوماسية البرلمانية"، مؤكدة استعداد أعضائها للقيام بزيارة إلى الأقاليم الجنوبية للمملكة التي تشهد دينامية تنموية في كافة المجالات.
وأشادت اللجنة المكسيكية، من جهة أخرى، بالجهود التي يبذلها جلالة الملك محمد السادس لتعزيز حقوق الإنسان وحمايتها والمساواة بين الجنسين، لافتة إلى أن "القيادة النسائية في ولاية أواكساكا وفي المغرب تعكس الدور الذي تضطلع به المرأة في تحقيق التنمية".
تعليقات (0)