- 17:48رسميا...أنشيلوتي مدربا للبرازيل
- 17:40أزيد من 4 مليارات درهم قيمة التسويق بالمؤثرين بالمغرب
- 17:21توقيف زوجين يُروّجان القرقوبي بوجدة
- 17:03نجم الجيش الملكي يحسم لقب هداف البطولة الإحترافية
- 16:34انطلاق مناورات الأسد الأفريقي بالمغرب
- 16:25تبون يمنع أساتذة التاريخ من التصريح للإعلام الأجنبي
- 16:17كايزر تشيفز الجنوب إفريقي يقيل نصر الدين نابي
- 16:10بن إبراهيم يُحمّل جماعة فاس مسؤولية الفاجعة
- 16:02إسبانيا ترصد ميزانية جديدة لدراسة إنجاز النفق القاري مع المغرب
تابعونا على فيسبوك
الزلزال السياسي يضع العثماني في موقف صعب
بعد "الزلزال السياسي" الأخير في المغرب الذي عصف بعدد من الوزراء بحكومة العثماني الحالية، لوجود تقصير في أداء واجبهم بمشروع "الحسيمة منارة المتوسط" الذي أطلقه الملك محمد السادس سنة 2015.
يجد رئيس الحكومة نفسه في موقف حرج لتعويض الوزراء المعفيين خاصة من حزبي "التقدم و الإشتراكية" و "الحركة الشعبية" و إيجاد حل مرضي لجميع الأطراف، إذ لم يتم الحسم لحد الآن في اللائحة النهائية للوزراء الجدد، خاصة مع تشبث العثماني بشكل صريح و واضح لتعويض المناصب الوزارية الشاغرة من الحزبين المعنيين، دون إجراء تعديل كامل على الحكومة، ناهيك عن دخول حزبي "الإتحاد الإشتراكي" و "التجمع الوطني للأحرار" على الخط، ما يحيلنا على "بلوكاج" ثاني يواجه الحكومة الحالية و يهدد بتصدع الأغلبية.
و خلافا لذلك، أكدت مصادر مقربة من حزبي "الكتاب" و "السنبلة"، المعنيين بالمشاورات لترميم حكومة العثماني، بأن اللائحة جاهزة وتم الإتفاق بالإجماع على الأسماء الستة المقترحة للإستوزار.
تعليقات (0)