- 15:43لائحة المنتخب الأقل من 17 سنة لمواجهة كندا واليابان
- 15:20برشلونة وباريس سان جيرمان يسيطران على التشكيل المثالي لدوري أبطال أوروبا
- 15:02وفد برلماني مغربي في أشغال الجمعية الجهوية لأفريقيا
- 14:52تفاصيل جديدة في محاكمة سعد لمجرد
- 14:43"جمهورية الوهم" تعلق على دعم بريطانيا لمغربية الصحراء
- 14:22المغرب أصبح عاصمة عالمية للدبلوماسية البرلمانية
- 14:06مطالب برلمانية لضبط الأسواق وزجر التجاوزات بشأن ذبح الأضاحي
- 13:43ركود غير مسبوق في أسواق الفحم بعد إلغاء شعيرة الأضاحي
- 13:41ماجدة الرومي وزياد برجي وMoBlack وSlimane ينضمون إلى قائمة نجوم الدورة العشرين لمهرجان موازين
تابعونا على فيسبوك
الدار البيضاء تحتضن النسخة الـ 11 ليوم الصحة في هذا التاريخ
تحتضن مدينة الدار البيضاء، يوم 9 دجنبر المقبل، النسخة الحادية عشر ليوم الصحة في العمل، تحت شعار “الابتكار الاجتماعي: نحو صحة مستدامة في العمل”.
وذكر بلاغ مشترك للمنظمين أن هذا الحدث، المنظم بشراكة بين المغربية للألعاب والرياضة، والصندوق التعاضدي المهني المغربي، من المرتقب أن يجمع مهنيين وخبراء وفاعلين مهمين في منظومة الشغل، وذلك بهدف التوعية بالقضايا الحيوية المتعلقة بصحة ورفاهية الموظفين، في سياق صحي متغير باستمرار، ومناخ اقتصادي في توسع، وسعي لتحقيق العدالة الاجتماعية.
وأبرز البلاغ أنه في إطار التطورات الاجتماعية التي يعرفها المغرب، وعلى وجه الخصوص المشروع الملكي الرامي إلى تعميم الحماية الاجتماعية، فإننا نلاحظ التحديات التي تصاحب تنزيل هذا الورش الملكي ينبغي وبصفة إلزامية تغيير النموذج قصد اكتشاف أساليب جديدة للوجود والعمل وتأمين الصحة والرفاه، مشيرا إلى أن اعتماد وتقنين الاقتصادات الاجتماعية والتضامنية يفتح الطريق لمشاركة فعالة وملتزمة للمجتمع المدني داخل هذه العدالة.
وسجل المصدر نفسه أن قضية الصحة في العمل تعد تحديا أساسيا من أجل التنمية الاقتصادية والاجتماعية بالمغرب. وفي هذا السياق، تكثر التحديات كما هو الشأن بالنسبة للإكراهات القانونية والمطالب المتزايدة في مجال السلامة والصحة في العمل، لافتا إلى أنه من الضروري العمل بشكل جماعي لضمان ظروف عمل صحية وآمنة.
وأضاف أن البرنامج المعتمد يتضمن محاضرات سيديرها متدخلون مرموقون، وموائد مستديرة ستسمح باستكشاف أفضل الممارسات في مجال الوقاية من المخاطر المهنية. وسينصب النقاش كذلك على أهمية الإطار القانوني الحالي والطريقة التي من شأنها أن تسمح للنقابات بالمساهمة في تحسين ظروف العمل.
وتابع المصدر نفسه أن من بين النقط القوية لهذا اليوم، هناك الدور الأساسي لسياسات المسؤولية الاجتماعية للمقاولة (RSE)، وكذا سياسات الصحة، بالإضافة إلى أهمية التكوين ودور المجتمع المدني.
وسيشكل اليوم أيضا لحظة مهمة لتبادل الآراء حول الصحة الذهنية للموظفين، مع تسليط الضوء على قصص نجاح تخص استراتيجيات الصحة داخل مكان العمل والتي سبق تنزيلها.
ومنذ سنة 2011، يسهر الصندوق التعاضدي المهني المغربي، وبمساهمة شركاء مرموقين، على تقاسم هذا الالتزام الذي يهدف الى التحسيس بأهمية الصحة وتعزيزها داخل مكان العمل، مع إرساء قيم الإنصاف والتضامن والوقاية في أماكن العمل.
تعليقات (0)