- 13:35ما مدى صحة إصدار الداخلية توجيهات للحد من مظاهر إحياء عيد الأضحى؟
- 13:30هزة أرضية خفيفة تضرب إقليم خنيفرة دون خسائر مادية
- 13:27تمويل بقيمة 300 مليون أورو للمكتب الوطني للكهرباء والماء
- 13:19انطلاق التحضيرات الأولية لبناء ملعب الداخلة
- 13:07أكاديمية محمد السادس لكرة القدم تتوهج في عالم الاحتراف
- 12:50انطلاق أشغال منتدى مراكش البرلماني الإقتصادي
- 12:28أمطار رعدية قوية مصحوبة بالبرد بمناطق المملكة
- 12:05نقابة تعليمية تستنكر الحملة المُغرضة ضد جامعة ابن زهر
- 11:42هيئة نصرة قضايا الأمة تدعو للمشاركة في جمعة طوفان الأقصى
تابعونا على فيسبوك
الحلقة 31 من ثنايا الذاكرة...التقويمات المنتظرة
تبعا لما سبق ذكره، وكما هو معروف، فكل مشروع يعتمد في أول خطوة للقيام به، يجب أولا أن يكون نابعا من المقاصد ومن التوجيهات الكبرى والأهداف الخاصة، ومن الانزال والتطبيق والتتبع، ويقوم كذلك وإن كان أُخر بالتقييم، لأن التقييم هو الذي يبين القيمة البشرية والمادية، والرأس المال البشري والغير البشري، وهو الذي يعطي القدرة على تتبع الصالح منه وتخطي ما كان فاسدا.
وكل عمل تقوم به الوزارة أو مؤسسة من المؤسسات ينتهي بتغيير وزيرها أو رئيسها ويبدأ من الصفر في المرحلة التالية، هذا ما وصل بالمنظومة إلى ما وصلت إليه، وهذا ما أكدت عليه الرؤية، وما أكد علي القانون الاطار، ويجب اتباعه والعمل به.
وارتأى الدكتور محمد يوسفي مالكي في نهاية هذه الحلقة، جمع كل الحلقات في قرص واحد، وأن يختم ذلك بمؤلف فيه ثلاثة أجزاء حول المنظومة التربوية من عهد المرحوم محمد الخامس رحمه الله من 1921 إلى 1961، والجزء الثاني خاص بعهد الحسن الثاني طيب الله ثراه من 1961 إلى 1999، ثم الجزء الثالث المنظومة في عهد جلالة الملك محمد السادس أدام الله عمره من 1999 إلى الدخول المدرسي 2018/2019.
تعليقات (0)