- 18:18إنخفاض أسعار الطماطم بشكل مفاجئ
- 18:03مجلس المستشارين يُنظّم منتدى برلمانياً دولياً في العيون
- 18:00محكمة الاستئناف بالقنيطرة تنصف خديجة “مولات 88 غرزة”
- 17:38تأخر صرف الدعم يُهدّد مربي الماشية
- 17:18حموشي يرقّي شرطي كان ضحية حادثة سير عمدية
- 17:03تقرير.. الشبكات الاجتماعية تهدد الصحة النفسية للأطفال
- 16:42متابعة.. إسرائيليون يستعدون للملاجئ وإيران تعتبر الهجوم "حرب"
- 16:23بينها المغرب..الصين تعفي صادرات إفريقيا من الجمارك
- 16:15اجتماع طارئ لخلية أزمة داخل شركة "لارام"
تابعونا على فيسبوك
الحلقة 31 من ثنايا الذاكرة...التقويمات المنتظرة
تبعا لما سبق ذكره، وكما هو معروف، فكل مشروع يعتمد في أول خطوة للقيام به، يجب أولا أن يكون نابعا من المقاصد ومن التوجيهات الكبرى والأهداف الخاصة، ومن الانزال والتطبيق والتتبع، ويقوم كذلك وإن كان أُخر بالتقييم، لأن التقييم هو الذي يبين القيمة البشرية والمادية، والرأس المال البشري والغير البشري، وهو الذي يعطي القدرة على تتبع الصالح منه وتخطي ما كان فاسدا.
وكل عمل تقوم به الوزارة أو مؤسسة من المؤسسات ينتهي بتغيير وزيرها أو رئيسها ويبدأ من الصفر في المرحلة التالية، هذا ما وصل بالمنظومة إلى ما وصلت إليه، وهذا ما أكدت عليه الرؤية، وما أكد علي القانون الاطار، ويجب اتباعه والعمل به.
وارتأى الدكتور محمد يوسفي مالكي في نهاية هذه الحلقة، جمع كل الحلقات في قرص واحد، وأن يختم ذلك بمؤلف فيه ثلاثة أجزاء حول المنظومة التربوية من عهد المرحوم محمد الخامس رحمه الله من 1921 إلى 1961، والجزء الثاني خاص بعهد الحسن الثاني طيب الله ثراه من 1961 إلى 1999، ثم الجزء الثالث المنظومة في عهد جلالة الملك محمد السادس أدام الله عمره من 1999 إلى الدخول المدرسي 2018/2019.
تعليقات (0)