- 16:37الفاتحي ل"ولو": التعيينات الدبلوماسية الجديدة تعزز نفوذ المغرب بإفريقيا
- 16:16النيران تلتهم أشجار النخيل بإقليم طاطا
- 16:00الحكومة البرتغالية تستبعد شبهة الهجوم السيبراني في انقطاع الكهرباء
- 15:49الفاطمي: وكلاء الرياضيين لهم دور هام في الاستقرار المادي والرياضي للاعبين
- 15:44إلغاء أكثر من 40 رحلة جوية بالمغرب بسبب انقطاع الكهرباء
- 15:35الوداد يمنح موكوينا عطلة إستثنائية والانفصال بعد نهاية الموسم
- 15:26الماراثون الدولي للدار البيضاء يعدو بمقاربة جديدة
- 15:24وزارة الأوقاف تُحذّر من إعلانات مزورة عن تأشيرة الحج
- 15:02رقم معاملات طنجة المتوسط يتجاوز 11 مليار درهم
تابعونا على فيسبوك
الحلقة 22 من ثنايا الذاكرة: "تطبيق جانب من الميثاق الخاص بالبرامج والمناهج"
يتحدث الدكتور محمد يوسفي مالكي، في هذه الحلقة، عن المراحل التي مر بها تطبيق الميثاق، حيث أنه بدأ بالكتاب الأبيض، الذي جاء في لجنة عالية من المسؤولين، بما فيهم الوزير الاول، وممثلي القطاعات المعنية، ورئيس المجلس الأعلى للتربية والتكوين والبحث العلمي.
هذه اللجنة التي أقامت اجتماعا لها، بداية من سنة 2001 لاتخاد قرار كيفية تطبيق الميثاق، وشارك في إعداد هذا الكتاب عدد كبير من رجال التربية والتعليم وإدارتهما، كي يعطي كل واحد رأيه فيما يتعلق به، لأنه أصبح لزاما على الدولة وعلى القطاعات المعنية أن تأخذ بآراء الجميع للدخول في سياسة تشاركية.
وشارك في هذه اللجان حوالي 5000 شخص، موزعين على ثمان لجان، تم ذكرها أثناء الدخول الذي وقع العمل به في تطبيق القانون.
وتتكون هذه اللجان من :
1- لجنة الاختيارات والتوجيهات التربوية العامة المعتمدة في مراجعة المناهج التربوية.
2- المناهج التربوية لسلكي التعليم الابتدائي.
3- المناهج التربوية لسلك الاعدادي.
4- المناهج التربوية لقطب التعليم الأصيل.
5- المناهج التربوية لقطب التعليم التقني.
6- المناهج التربوية لقطب قنوات العلوم الانسانية.
7- اللجنة التابعة لقطبي اللجنة الخاصة بمواد قطب العلوم.
8- المناهج التربوية لقطب التكنولوجيا.
وقد وضعت هذه المناهج للاصلاحات التربوية التي تستوجب التصحيح والاستدراك، وكان كل هذا يصدر في كراسة معينة يقوم بها الوزير نفسه، وهو من أتى بمقدمة لكل جزء من الكتاب، وهذا ماجعل الذين يعملون على تطبيق الميثاق، يستمدون الوسائل الموصلة إلى الغاية من تلك المقدمة التي كان يقدم بها عبد الله ساعف، وزير التربية والتعليم الثانوي والتقني.
تعليقات (0)