- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
- 18:33اتفاق بين المغرب وإسرائيل لاستئاف الرحلات الجوية
- 18:02ارتفاع الدرهم أمام الدولار وتراجعه مقابل الأورو
تابعونا على فيسبوك
"الاستقلال" يدعم "الأحرار" في الانتخابات الجزئية بفاس
بحضور محمد الشوكي، عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، وخالد العجلي، مرشح حزب “الحمامة” للانتخابات التي ستجرى يوم الثلاثاء المقبل، شاركت حليمة الزومي، القيادية في حزب الاستقلال أمس الجمعة في لقاء جماهيري دعما لمرشح حزب رئيس الحكومة، خلال الانتخابات الجزئية بدائرة فاس الجنوبية.
وفي هذا الصدد، تؤكد مشاركة رئيسة الفريق الاستقلالي بالمجلس الجماعي لمدينة فاس، دعم الاستقلاليين لمرشح الأغلبية الحكومية، انطلاقا من الميثاق المبرم بين الأطراف الثلاثة (التجمع الوطني للاحرار ، الأصالة والمعاصر ، الاستقلال).
وعلى هامش مشاركتها، أوضحت الزومي في تصريحات صحفية أن هذه المحطة الانتخابية تعد “استكمالا لمسار التحالف والدفاع عن تجربة حكومية بدأت منذ 2021 لبناء الدولة الاجتماعية، وإرساء قواعد الديمقراطية وركائز دولة الحق والقانون، إضافة إلى تحقيق التنمية بشكل شامل والمحلية والترابية بشكل خاص”.
ويظهر جليا أن الصراع الانتخابي على أشده بين حزب العدالة والتنمية، الذي نزل إلى المدن والقرى حامل “الاخفاقات الحكومية” و”ملفات الفساد”، التي تورط فيها برلمانيون ومسؤولون ينتمون للأغلبية الحكومية، في محاولة منه لاستجماع صفه، واستعادة قوته الجماهيرية والنضالية.
ومن جهته، نزل حزب التجمع الوطني للأحرار، المدعوم من طرف حزبي الأصالة والمعاصرة والاستقلال، هو الآخر بكل ثقله في محطة تعتبر فاصلة بالعاصمة العلمية لقياس شعبيته، وذلك بعد منتصف الولاية الحكومية.
وجدير بالذكر بالذكر أنه يتنافس على المقعد الانتخابي 7 لوائح انتخابية بينها حزب الحركة الشعبية، الذي يصطف في المعارضة إلى جانب حزب العدالة والتنمية .
تعليقات (0)