- 18:01انهيار تحالف ترامب وماسك
- 17:34تحذيرات علمية من اقتراب عودة فيروس كورونا
- 16:52رئيس رواندا يفضح النظام الجزائري
- 16:27فاس تتصدر المدن الأكثر استقطابا للسياح خلال 2025
- 16:20ال"bankalik" تنظم نهائيات "L’banka League" بالبيضاء
- 16:02نقابات الصحة بمراكش تدخل في اعتصام مفتوح
- 15:34أزيد من 4.2 مليون ليلة مبيت
- 15:22حجز 50 كلغ من لحم الديك الرومي الفاسد نواحي الناظور
- 14:59وفد دنماركي يستكشف فرص الإستثمار بجهة سوس
تابعونا على فيسبوك
الاستقلال يجمع أخنوش بالمعارضة والنقابات ويوحد الصفوف
في لقاء مميز يعكس التلاحم والتوافق في الساحة السياسية المغربية، انطلقت أعمال المؤتمر الوطني الثامن عشر لحزب الاستقلال.
وتجمعت في هذا الحدث البارز شخصيات حكومية ومعارضة ونقابات، مما يعكس الدور البارز الذي يحتفظ به حزب الميزان في قلوب المواطنين.
وحضر هذا المؤتمر الذي يهدف إلى انتخاب قيادة جديدة ما يقارب 3600 مؤتمر ومؤتمرة، بينهم 1400 عضو في المجلس الوطني، وشهدت هذه المناسبة خطوات نحو المصالحة مع أطراف سابقة في الساحة السياسية، بينها اللقاء بين رئيس الحكومة عزيز أخنوش ونبيل بنعبد الله، زعيم حزب التقدم والاشتراكية، وإدريس لشكر من الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وشهد المؤتمر حضوراً بارزاً للنقابي الميلودي موخاريق، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات السياسية، بما في ذلك عبد الرحيم بوعيدة، الرئيس السابق لجهة گلميم واد نون، الذي انضم إلى حزب الميزان بعد ترك حزب الحمامة، وقدم نفسه كمرشح في الانتخابات البرلمانية السابقة، حيث تعرض للظلم قبل أن يتم إلغاء مقعده وتصبح نتيجته فوزه بالمقعد البرلماني.
كما حضر العديد من قياديي حزب العدالة والتنمية، بينهم مصطفى الخلفي، وزير الاتصال السابق، لإضفاء مزيد من الوزن والتنوع على المناسبة.
تعليقات (0)