- 19:02أقساط شركات التأمين تتجاوز 45 مليار درهم
- 18:27أبناء الريف يشجبون إساءة النظام الجزائري لوطنيتهم بتسخير مطلوبين للعدالة
- 18:03فائدة يتسلم مهامه رسميا مديراً عاماً لمكتب السياحة
- 17:43الكاف” يعاقب مولودية الجزائر بعد أحداث لقاء الاتحاد المنستيري
- 17:23مطالب حقوقية بتعويض متضرر من نزع الملكية في خريبكة
- 17:15المفوض الأوروبي للجوار...المغرب شريك موثوق ودعامة للاستقرار في المنطقة
- 17:03المتقاعدون يحشدون لوقفة أمام البرلمان للزيادة في المعاشات
- 16:40الغش في زيت العود يصل إلى البرلمان
- 16:17عودة ظاهرة غياب الأساتذة تقلق أولياء الأمور
تابعونا على فيسبوك
الاستقلال يجمع أخنوش بالمعارضة والنقابات ويوحد الصفوف
في لقاء مميز يعكس التلاحم والتوافق في الساحة السياسية المغربية، انطلقت أعمال المؤتمر الوطني الثامن عشر لحزب الاستقلال.
وتجمعت في هذا الحدث البارز شخصيات حكومية ومعارضة ونقابات، مما يعكس الدور البارز الذي يحتفظ به حزب الميزان في قلوب المواطنين.
وحضر هذا المؤتمر الذي يهدف إلى انتخاب قيادة جديدة ما يقارب 3600 مؤتمر ومؤتمرة، بينهم 1400 عضو في المجلس الوطني، وشهدت هذه المناسبة خطوات نحو المصالحة مع أطراف سابقة في الساحة السياسية، بينها اللقاء بين رئيس الحكومة عزيز أخنوش ونبيل بنعبد الله، زعيم حزب التقدم والاشتراكية، وإدريس لشكر من الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وشهد المؤتمر حضوراً بارزاً للنقابي الميلودي موخاريق، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات السياسية، بما في ذلك عبد الرحيم بوعيدة، الرئيس السابق لجهة گلميم واد نون، الذي انضم إلى حزب الميزان بعد ترك حزب الحمامة، وقدم نفسه كمرشح في الانتخابات البرلمانية السابقة، حيث تعرض للظلم قبل أن يتم إلغاء مقعده وتصبح نتيجته فوزه بالمقعد البرلماني.
كما حضر العديد من قياديي حزب العدالة والتنمية، بينهم مصطفى الخلفي، وزير الاتصال السابق، لإضفاء مزيد من الوزن والتنوع على المناسبة.