- 09:23الحكومة ترد على المعارضة بلجنة استطلاعية
- 08:54جلالة الملك والرئيس الفلبيني يتبادلان التهنئة
- 08:33الخارجية تحدث هيكلا خاصا لتعزيز الأمن السيبراني
- 08:16مانشستر يونايتد يواجه ليون في ربع نهائي الدوري الأوروبي
- 07:42تفاصيل جديدة في قضية التلميذة "سلمى"
- 07:02الأمير مولاي رشيد يحضر حفل ختان الأميرين مولاي أحمد ومولاي عبد السلام
- 06:17أجواء غائمة في توقعات طقس الخميس
- 22:13مؤشر الاحتيال الغذائي يضع المغرب في المرتبة 52 عالميا
- 21:47فتح تحقيق في تسريبات CNSS
تابعونا على فيسبوك
الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي...مديرة FMI تحل بمراكش
حلت كريستالينا جورجيفا، المديرة العامة لصندوق النقد الدولي، بمراكش برفقة وفد من الصندوق للمشاركة في اجتماعات مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي التي ستعقد بالمدينة من 9 إلى 15 أكتوبر الجاري.
وعبرت السيدة جورجيفا خلال استقبالها بمطار مراكش المنارة الدولي من قبل وزيرة الاقتصاد والمالية السيدة نادية فتاح، عن سعادتها بالقدوم للمغرب للمشاركة في هذه الاجتماعات، واصفة المغرب "بالبلد الرائع" بشعب قوي.
وقالت في تصريح للصحافة، "جئنا جميعا للمغرب من أجل إظهار تضامننا مع هذا البلد الذي أحب”.
من جهتها، قالت السيدة نادية فتاح، إنه بمناسبة الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي “يستقبل المغرب اليوم نخبة المالية العالمية بالحفاوة التي تميز بلدنا "، موضحة أن الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي التي تعود لتقام في أرض إفريقية بعد 50 سنة من الغياب، تشكل مناسبة جد هامة للتطرق ومناقشة العديد من المواضيع الرئيسية التي تهم مستقبل العالم.
وأضافت أن "المغرب يتشرف بتنظيم هذا الحدث الكبير على الرغم من الزلزال" الذي ضرب العديد من المناطق بالمملكة.
وبحسب المنظمين، فإن هذا الحدث العالمي الضخم سيجمع أزيد من 14 ألف مشارك من كل بقاع العالم، من بينهم 4500 ممثل لإجمالي 189 وفدا رسميا يقودهم وزراء المالية ومحافظو الأبناك المركزية.
وستشكل هذه الاجتماعات مناسبة لتدارس الرهانات الاقتصادية العالمية وتحديات التنمية وسياسات التمويل في سياق يتسم بتباطؤ حاد يفاقمه تصاعد التوترات الجيو سياسية.
ويتضمن برنامج الاجتماعات السنوية للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي عددا من الأحداث الجانبية ستخصص لمناقشة العديد من المواضيع التي تهم، بالخصوص، أزمة الطاقة وتحديات المناخ والهجرة والتعاون الدولي والتعافي ما بعد كوفيد 19 والمستجدات السياسية والاقتصادية على الصعيد الدولي.
تعليقات (0)