- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
تابعونا على فيسبوك
الأميرة للا مريم تترأس اجتماع مجلس إدارة مؤسسة الحسن الثاني
ترأست الأميرة للا مريم، رئيسة المصالح الإجتماعية للقوات المسلحة الملكية ومؤسسة الحسن الثاني للأعمال الإجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين، يومه الخميس 12 يناير الجاري بالرباط، بالقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، المجلسين الإداريين للمصالح الإجتماعية للقوات الملسحة الملكية، ومؤسسة الحسن الثاني للأعمال الإجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين، وذلك تنفيذا للتعليمات السامية لجلالة الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.
وفي كلمة افتتاحية، ذكر الجنرال دوكور دارمي الرئيس المنتدب لمجلسي إدارة المصالح الاجتماعية للقوات الملسحة الملكية ومؤسسة الحسن الثاني للأعمال الإجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين، بالجهود المبذولة، تحت الرئاسة الفعلية لصاحبة السمو الملكي الأميرة للا مريم، من أجل تلبية احتياجات العسكريين وإرساء مناخ ملائم لتطور مشاعر التضامن بين أفراد الأسرة العسكرية.
إثر ذلك، تدارس المجلسان التقريرين الأدبيين والماليين وكذا برامج توظيف الميزانية برسم سنتي 2023 و2025، قبل المصادقة على مخططات العمل الثلاثية، وكذا مشاريع الميزانية اللازمة لتنفيذها.
وتعد المديرية العامة للمصالح الإجتماعية، ومديرية مؤسسة الحسن الثاني للأعمال الإجتماعية لقدماء العسكريين وقدماء المحاربين، بمثابة هيئتين أساسيتين في القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، تتوليان تدبير الخدمات الإجتماعية لعسكريي القوات المسلحة الملكية والموظفين التابعين لإدارة الدفاع الوطني، حيث تؤمنان اليوم، باقة من الخدمات الإجتماعية الملائمة لعدد إجمالي يقدر بمليون و500 ألف شخص.