- 10:03هدم السكن يخرج طلبة البيطرة والزراعة للتظاهر
- 09:40منظمة تكشف اعتداءات الجيش الجزائري في حق المحتجزين بمخيمات تندوف
- 09:22مونديال الأندية 2025...الريال في مواجهة الهلال
- 09:05زيارة مرتقبة لجلالة الملك إلى فرنسا
- 08:40ولد الرشيد يتباحث مع رئيس برلمان سيماك
- 08:18محمد بن فقيه ينتقذ اختباء الدرك للإيقاع بالسائقين
- 08:06أفريقيا تعلن عن النسخة الـ3 من برنامج "1000 فكرة"
- 07:36بنك المغرب ومندوبية التخطيط يُعزّزان تعاونهما
- 07:16طقس حار في توقعات أرصاد المغرب اليوم الأربعاء
تابعونا على فيسبوك
الأميرة للا حسناء تفتتح بباكو معرض الزربية الرباطية
قامت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء، رئيسة مؤسسة المحافظة على التراث الثقافي لمدينة الرباط، يومه الثلاثاء 06 ماي الجاري بالمتحف الوطني للسجاد الأذربيجاني بباكو، بافتتاح المعرض الرقمي "الزربية الرباطية، نسيج من الفنون"، الذي يحتفي بإحدى المهارات العريقة الأكثر رمزية للمملكة المغربية.
ويُسلّط المعرض، المُنجز بشراكة مع المتحف الوطني للسجاد في باكو ومؤسسة دار الصانع، والمؤسسة الوطنية للمتاحف بالمغرب، والمصمم وفق مقاربة مبتكرة تمزج بين العرض الفعلي والتقنيات الرقمية الغامرة، الضوء على أصول الزربية الرباطية، وتقنيات تصنيعها الدقيقة وكذا الدور الأساسي للنساء الحرفيات في نقل هذا الفن الأصيل، كما تثري صور ونصوص علمية ورسوم بيانية هذا العمل الفني.
وبالمناسبة، أكدت مديرة المتحف الوطني للسجاد الأذربيجاني بباكو "أمينة ميليكوفا"، أنها حظيت بشرف استقبال صاحبة السمو الملكي الأميرة للا حسناء بالمتحف الوطني للسجاد بمناسبة افتتاح هذا العرض الإستثنائي المخصص لفن السجاد، والذي يحتفي بقيمته الرمزية العالية وحمولته الثقافية المشتركة بين المغرب وأذربيجان. مبرزة أهمية هذه المبادرة الرائعة التي تمكن من اكتشاف العديد من نقاط التقارب بين تقاليد السجاد في البلدين.
إثر ذلك، قامت الأميرة للا حسناء بزيارة المعرض المخصص لناسجي السجاد الأذربيجاني، الذي يبرز تاريخ سجاد هذا البلد، وأدوات النسج، ودور النساء كحاملات لهذا التراث العريق، وكذا تطوره عبر الزمن. كما قامت سموها بزيارة المعرض الدائم للمتحف الوطني للسجاد في أذربيجان، قبل أن توقّع في السجل الذهبي لهذه المؤسسة المتحفية المرموقة.
وكانت الأميرة للا حسناء، قد التقت أمس بمقر مؤسسة حيدر علييف بباكو، "مهريبان علييفا"، السيدة الأولى لجمهورية أذربيجان، ورئيسة مؤسسة حيدر علييف.
تعليقات (0)