- 19:32إحباط محاولة إغراق مكناس بـ "القرقوبي"
- 19:12ضحايا زلزال الحوز يطالبون بلجان تقصي برلمانية وحقوقية
- 18:49حزب سياسي يدعو لإنصاف أيت بوكماز
- 18:30الجزائر تتهم المغرب مجددا بمحاولة ضرب أمنها الداخلي
- 18:11رباعية باريس سان جيرمان تُعجل باجتماع بيريز وألونسو
- 17:45البوسني إدين دجيكو يعود الى إيطاليا عبر بوابة فيورنتينا
- 17:30تقرير: الإبادة تخفّض سكان غزة بـ 10%
- 17:09الحكومة تصادق على مشروع قانون إحداث مؤسسة "المغرب 2030"
- 16:43حموشي يصرف منحة استثنائية لأرامل ومتقاعدي الأمن
تابعونا على فيسبوك
احتجاجات في الجزائر ضد الرئيس الجديد
اجتمع آلاف الجزائريين في احتجاجات بالعاصمة، اليوم الجمعة، للتنديد بالانتخابات الرئاسية التي وصفوها بأنها "تمثيلية" لإبقاء النخبة الحاكمة في السلطة، والتي أعلنت السلطات الانتخابية فوز رئيس الوزراء السابق عبد المجيد تبون البالغ من العمر 74 سنة، بنسبة 58% من الأصوات.
وتوجه المشاركون في الاحتجاجات التي تتواصل للجمعة الثالثة والأربعين منذ انطلاقها ضد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، إلى ساحة البريد المركزي مطالبين بالتغيير الجذري للنظام ورفض الانتخابات الرئاسية وسط هتافات مثل "الله أكبر… لم ننتخب"، فيما قالت صحيفة "الخبر" الجزائرية إن قوات الأمن شنت حملة اعتقالات بالجملة في وهران.
وقال رئيس السلطة المستقلة للانتخابات في مؤتمر صحفي تلفزيوني بالعاصمة الجزائر إن نسبة الإقبال على التصويت بلغت حوالي 40 في المئة. وذكرت وسائل إعلام رسمية أنها نسبة مرتفعة بما يكفي لتبرير قرار إجراء انتخابات على الرغم من المقاطعة.
وترى السلطات، بما في ذلك الجيش أن انتخاب "خليفة بوتفليقة" الذي أطاحت به احتجاجات حاشدة في أبريل الماضي هو السبيل الوحيد للمضي قدما.
لكن الاحتجاجات التي أسقطت بوتفليقة لم تتوقف ومستمرة أسبوعيا حيث يطالب المحتجون النخبة الحاكمة بأكملها التي بلغت من الكبر عثيا، بتسليم السلطة لجيل شاب وجديد على الرغم من عدم ظهور قائد واضح يمثلهم.